الرياض

الخميس 25/3/2010

– أعلنت وزارة الداخلية السعودية تفكيك خلايا لتنظيم «القاعدة» كانت تعد لهجمات على منشآت نفطية وأمنية، وتضم 58 سعودياً و55 أجنبياً غالبيتهم من اليمنيين، في «واحدة من كبرى حملات الاعتقال التي تشهدها المملكة خلال سنوات…» ( النهار ، بيروت).

 

الثلاثاء 20/4/2010

– أعلنت وزارة الداخلية السعودية عن اعتقال 195 شخصاً بتهم تهريب المخدرات في البلاد ( الشرق الأوسط ، لندن (الطبعة الإنكليزية)).

 

الاثنين 26/4/2010

– أعلن رسمياً استبدال مدير هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مكة الشيخ أحمد الغامدي، الذي أثارت تصريحاته عن جواز الاختلاط بين الجنسين الكثير من الجدل في السعودية. وقد تم تعيين الشيخ سليمان الرضيمان في منصب الغامدي ( النهار ، بيروت).

 

الثلاثاء 27/4/2010

– قررت السلطات السعودية تأسيس هيئة عامة للأوقاف ذات شخصية اعتبارية تسمى «الهيئة العامة للأوقاف». وتقرر إلغاء وكالة وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد لشؤون الأوقاف، ونقل المهمات المتعلقة بالأوقاف من الوزارة ومن مجلس الأوقاف الأعلى والمجالس الفرعية إلى الهيئة العامة للأوقاف، وذلك بعد أن تباشر الهيئة مهماتها وتشكل مجلس إدارتها ( النهار ، بيروت).

 

الثلاثاء 10/8/2010

– أقر مجلس الوزراء السعودي خطة إنمائية خماسية جديدة (2010 – 2014) يخصص لها 1.4 تريليون ريال سعودي ( الحياة ، بيروت).

 

السبت 27/11/2010

– أعلنت السلطات السعودية أنها قبضت على 149 شخصاً من متشددي  تنظيم “القاعدة” في الأشهر الثمانية  الأخيرة كانوا يجمعون الأموال ويجندون أفراداً لتنفيذ هجمات داخل المملكة ولهم صلات بمتشددين آخرين في الصومال واليمن( النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 21/12/2010

– أعلنت السعودية  عن ميزانية العام  المالي 2011، التي قدرت مصروفاتها  بنحو 580 مليار ريال(154 مليار دولار)، مع توقعات عجز يصل إلى 40 مليار ريال (10.6 مليار دولار) . وقد وضعت الموازنة على أساس سعر 58 دولاراً لبرميل النفط، وتوقع بأن تشكل الإيرادات النفطية  نسبة 88 بالمئة من الإيرادات العامة للدولة . وكانت موازنة العام 2010 سجلت فائضاً بلغ 108.5 مليار ريال. كما تراجع الدين العام بشكل كبير من 588 مليار ريال (156.8 مليار دولار) في عام 2002 إلى 167 مليار ريال (44.5 مليار دولار) في عام 2010، الأمر الذي يوفر للسعودية ملاءة مالية أكبر مما كان متوقعاً(الشرق الأوسط، لندن).

بغداد

السبت 9/1/2010

 

– أعلن متحدت باسم بنك HSBC البريطاني أن قوات من عمليات بغداد قامت بالسطو المسلح على 100 مليون دولار من بنك بريطاني وشركة أوراق مالية عاملة معه في منطقة الجادرية ببغداد، في أكبر عملية سطو في تاريخ العراق ( الزمان ، لندن).

 

الاثنين 25/1/2010

– أعلن نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن، خلال جولة محادثات مع المسؤولين في بغداد، أن واشنطن تؤيد حظر حزب البعث، فيما شدد على ضرورة إجراء انتخابات «شفافة وعادلة تضم الجميع»، من أجل تعزيز مصداقية الانتخابات لدى المجتمع الدولي. وكان إعلان «هيئة العدالة والمساءلة» استبعاد أكثر من 500 مرشح من المشاركة في الانتخابات بحجة انتمائهم إلى البعث أو الترويج له قد أحدث خلافات حادة بين الكتل السياسية وإرباكاً كبيراً للمشهد السياسي، دفع الإدارة الأمريكية إلى إرسال بايدن إلى بغداد لإيجاد حل لهذا الموضوع ( السفير ، بيروت).

 

الثلاثاء 26/1/2010

-ـنفذت السلطات العراقية حكم الإعدام بحق وزير الدفاع الأسبق علي حسن المجيد الملقب بـ «علي الكيماوي» بعد اتهامه في قضية قصف حلبجة بالأسلحة الكيميائية في آذار/مارس العام 1988 ( السفير ، بيروت).

– قتل 37 شخصاً وأصيب 104 في ثلاثة تفجيرات انتحارية متزامنة استهدفت ثلاثة فنادق يستخدمها أجانب في بغداد ( السفير ، بيروت).

 

الاربعاء 27/1/2010

ـ- أدى تفجير استهدف مبنى دائرة الأدلة الجنائية في منطقة الكرادة في بغداد إلى مقتل 18 شخصاً وإصابة 80 آخرين بجروح ( النهار ، بيروت).

 

الجمعة 29/1/2010

ـوقّعت وزارة النفط العراقية اتفاقاً نهائياً مع مجموعة تقودها شركة غازبروم الروسية لتطوير حقل بدرة النفطي شرق البلاد، الذي تقدر احتياطياته بحوالى 100 مليون برميل ( السفير ، بيروت).

 

 

السبت 6/2/2010

– سقط أكثر من 41 قتيلاً و144 جريحاً في قصف بالهاون استهدف مواكب للشيعة باتجاه كربلاء للمشاركة في إحياء ذكرى أربعين الإمام الحسين (وسبق هذا الهجوم تفجيران انتحاريان استهدفا مواكب الشيعة في الثاني والرابع من الشهر الجاري، أسفرا عن سقوط أكثر من 77 قتيلاً 264 جريحاً) ( النهار ، بيروت).

-طالب رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي السفير الأمريكي في العراق كريستوفر هيل بعدم تجاوز مهامه الدبلوماسية من خلال توجيه انتقادات إلى هيئة المساءلة والعدالة (هيئة اجتثاث البعث) لإبعادها المئات من المرشحين العراقيين عن المشاركة في الانتخابات. وجدد المالكي إصراره على» منع البعثيين» من الوصول إلى البرلمان ( النهار ، بيروت).

 

 

الثلاثاء 9/2/2010

– تراجعت هيئة التمييز التي شكلت في البرلمان عن قرارها السماح للمرشحين المبعدين بالمشاركة في الانتخابات وتأجيل النظر في الطعون الموجهة إليهم إلى ما بعد الانتخابات، وأعلنت التزامها بقرارات هيئة المساءلة والعدالة التي خفضت عدد المبعدين من 511 مرشحاً إلى 170 مرشحاً ( الحياة ، بيروت).

 

الاثنين 15/2/2010

– نفى أحمد أبو ريشة، زعيم عشائر الصحوة في محافظة الأنبار، صحة الأنباء التي تتحدث عن سعيه إلى إقامة إقليم سني في الأنبار بدعم أمريكي ( الحياة ، بيروت).

 

السبت 27/2/2010

– نقل الشيخ عبد الهادي الكربلائي، ممثل المرجع الشيعي الأعلى علي السيستاني في كربلاء، عن السيستاني قوله بأن المرجعية تحرّم بيع الأصوات وشراءها في الانتخابات المقبلة، وتقف على الحياد بين كل الأطراف ( الحياة ، بيروت).

– أبدى التحالف الكردستاني تحفظات على اقتراح نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي بتشكيل الحكومة العراقية المقبلة على أساس الأغلبية التي تفرزها الانتخابات، وذكّر القيادي في التحالف محسن السعدون أن الائتلافات السياسية في المشاركة في الانتخابات لم تستطع كسر الحواجز الطائفية، وما زالت هناك ائتلافات شيعية وفي مقابلها ائتلافات سنية وكردية، الأمر الذي يحتم إشراك الجميع في القرار السياسي ( الحياة ، بيروت).

 

 

السبت 27/3/2010

– أظهرت النتائج النهائية للانتخابات النيابية العراقية فوز قائمة «العراقية» التي يقودها رئيس الوزراء السابق إياد علاوي بالمرتبة الأولى بحصولها على 91 مقعداً، تليها قائمة «ائتلاف دولة القانون» التي يقودها رئيس الوزراء نوري المالكي والتي حلّت في المرتبة الثانية بحصولها على 89 مقعداً. وحلّت قائمة «الائتلاف الوطني العراقي» التي تضم «المجلس الأعلى الإسلامي» و«التيار الصدري» في المرتبة الثالثة بحصولها على 70 مقعداً، فيما حلّ رابعاً التحالف الكردستاني وحصل على 43 مقعداً. وقد سارعت السفارة الأمريكية في بغداد إلى الترحيب بنتائج الانتخابات وتأكيد عدم وجود أدلة على حصول عمليات «تزوير واسع»، فيما اعتبر المالكي أن النتائج «غير نهائية»، معلناً أنه سيطعن بها. (وبموجب الدستور العراقي) فإن القائمة التي تحصل على العدد الأكبر من المقاعد النيابية تحصل على حق تسمية المرشح لتأليف الحكومة، لذا من المتوقع أن تتجه الكتل إلى الحوار في ما بينها من أجل تشكيل كتلة نيابية كبرى تضم غالبية النصف زائداً واحداً من أعضاء البرلمان الجديد المكون من 325 مقعداً ( النهار ، بيروت).

-ـقتل 42 شخصاً وجرح 65 آخرين إثر انفجار قنبلتين قرب مطعم شعبي ومقهى في بلدة الخالص في محافظة ديالى ( النهار ، بيروت).

 

الاربعاء 31/3/2010

– اتهم رئيس الوزراء العراقي السابق إياد علاوي إيران بالسعي إلى منعه من أن يصير رئيساً للوزراء بعد فوز قائمة «العراقية» في الانتخابات النيابية العراقية. من ناحية ثانية، أطلع جلال طالباني، الرئيس العراقي، السفير الأمريكي لدى العراق كريستوفر هيل على الجهود التي يبذلها القادة السياسيون في البلاد في ما يتعلق بالتحالفات الممكنة بين الكتل والقوى الفاعلة لتأليف الحكومة العراقية الجديدة. وكان طالباني قام بزيارة إلى طهران قبل يومين، التقى خلالها الرئيس الإيراني أحمدي نجاد ( النهار ، بيروت).

 

الخميس 1/4/2010

– قدمت الأحزاب العربية اقتراحاً يدعو إلى إعلان كركوك عاصمة اقتصادية للعراق من أجل وضع حد للخلافات المستمرة منذ عام 2003 على هويتها الوطنية ( الحياة ، بيروت).

 

الاثنين 5/4/2010

– سقط أكثر من 41 قتيلاً في تفجير ثلاث سيارات مفخّخة استهدفت عدداً من السفارات في بغداد، بينها سفارات ألمانيا وإيران ومصر ( القدس العربي ، لندن).

 

الاربعاء 7/4/2010

– تواصل العنف في بغداد، وأدت هجمات استهدفت أحياءً شعبية إلى سقوط أكثر من 35 قتيلاً، وإصابة نحو 140 آخرين بجروح ( الحياة ، بيروت).

– سلمت القوات الأمريكية عدداً من مقراتها إلى الجيش العراقي لتركّز وجودها في قاعدتين في شمالي مدينة العمارة جنوبي العراق ( الحياة ، بيروت).

 

الثلاثاء 20/4/2010

– أعلن في بغداد أن زعيمي تنظيم «القاعدة» في العراق أبو عمر البغدادي ومساعده أبو أيوب المصري قتلا في عملية مشتركة عراقية ـ أمريكية قبل يومين في منطقة قريبة من تكريت مسقط الرئيس العراقي الراحل صدام حسين (النهار ، بيروت).

 

-ـكشف مصدر حكومي عراقي عن ثاني سجن سري في بغداد، تحت إمرة ألوية العاصمة التي يقودها نوري المالكي رئيس الوزراء المنتهية ولايته، يضم نحو 700 سجين مورست ضدهم شتى أنواع الانتهاكات. وجاء الكشف عن السجن الجديد بعد يوم واحد من الكشف عن سجن المثنى السري في بغداد الذي يديره المكتب العسكري التابع للمالكي الذي تدخل وطلب إغلاقه فوراً ( الزمان ، لندن).

 

الثلاثاء 27/4/2010

– قررت هيئة قضائية عراقية إلغاء نتائج 52 مرشحاً شاركوا في الانتخابات النيابية الأخيرة وشملتهم إجراءات «هيئة المساءلة والعدالة» لارتباطهم بالنظام السابق، الأمر الذي قد يغيّر نتائج الانتخابات. وتأتي هذه القرارات قبل بدء إعادة فرز الأصوات في بغداد الأسبوع المقبل، وهو ما قد يؤدي أيضاً إلى تغيير النتيجة، ويستهدف نجاح قائمة العراقية برئاسة أياد علاوي ( النهار ، بيروت).

 

الخميس 29/4/2010

– دعت «القائمة العراقية» المجتمع الدولي إلى الإشراف على تأليف حكومة تصريف أعمال وإعادة الانتخابات لحماية العملية السياسية في العراق من الانحراف والحؤول دون غرق البلاد مجدداً في دوامة العنف والتصدي لمحاولات تغيير النتائج ( النهار ، بيروت).

 

 

الخميس 6/5/2010

– أعلن في بغداد أمس الأول عن تشكيل ائتلاف بين كتلة دولة القانون برئاسة نوري المالكي والائتلاف الوطني العراقي الذي يضم التيار الصدري والمجلس الإسلامي العراقي الأعلى، وذلك بهدف تشكيل أكبر كتلة برلمانية (159 مقعداً) لتشكيل الحكومة المقبلة، على أن تقوم لجنة تمثل الإئتلاف بتسمية رئيس الوزراء المقبل ( الحياة ، بيروت).

 

الثلاثاء 11/5/2010

– سقط أكثر من 100 قتيل ونحو 350 جريحاً في سلسلة هجمات اجتاحت العراق من الموصل حتى البصرة. وعزت التقارير تصاعد العنف إلى الفراغ السياسي الناجم عن أزمة تشكيل الحكومة العراقية الجديدة ( السفير ، بيروت).

 

الاربعاء 19/5/2010

تم الاتفاق بين الحكومة العراقية وحكومة إقليم كردستان على استئناف تصدير النفط من الإقليم ( الحياة ، بيروت).

 

الاحد 23/5/2010

أعلن عن مقتل جنديين أمريكيين في الموصل ليصل عدد قتلى الجنود الأمريكيين منذ الغزو إلى 4399 قتيلاً ( الحياة ، بيروت).

 

الأحد 30/5/2010

– تواصل الجدل بين «القائمة العراقية» برئاسة أياد علاوي ورئيس الوزراء المنتهية ولايته ورئيس «ائتلاف دولة القانون» نوري المالكي بشأن تأليف الحكومة المقبلة، وقام كل من علاوي والمالكي بزيارة المرجع الديني الأعلى آية الله علي السيستاني في النجف في إطار الجهود الهادفة إلى حسم موضوع اختيار الكتلة التي يحق لها تشكيل الحكومة، إذ تؤكد القائمة العراقية أن تشكيل الحكومة المقبلة يبقى من حقها باعتبارها الفائزة بأكبر عدد من مقاعد البرلمان، فيما يعطي المالكي تفسيراً آخر لمن يحق له تأليف الحكومة، معتبراً أن التكتل الأكبر الذي يتم تشكيله في البرلمان هو الذي يحق له تشكيل الحكومة. وكانت المرجعية الدينية في النجف أكدت دعمها العملية السياسية وجهود تأليف الحكومة، لكنها أعلنت وقوفها على الحياد بين الأطراف السياسيين ( النهار، بيروت).

 

 

السبت 12/6/2010

-ـقُتل جنديان أمريكيان في تفجير عبوة ناسفة في محافظة ديالى استهدفت دورية أمريكية ـ عراقية مشتركة، الأمر الذي يرفع عدد قتلى الجنود الأمريكيين في العراق منذ الغزو عام 2003 إلى 4405 ( الحياة ، بيروت).

 

الاثنين 14/6/2010

قُتل ما لا يقل عن 15 شخصاً وأصيب 45 بجروح في اشتباكات بين مجموعة مسلحة اقتحمت المصرف المركزي في بغداد، وقوة عراقية تدخلت للسيطرة على الموقف ( النهار ، بيروت).

الخميس 17/6/2010

– بحث جيفري فيلتمان، مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية، مع المسؤولين العراقيين في بغداد في سبل الإسرع في تسوية أزمة تشكيل الحكومة العراقية الجديدة ( السفير ، بيروت).

 

الاثنين 21/6/2010

-فجّر انتحاريان سيارتين معبأتين بالمتفجرات أمام المصرف التجاري العراقي، وهو ما أوقع 26 قتيلاً و53 جريحاً ( النهار ، بيروت).

 

الثلاثاء 22/6/2010

– قدّم وزير الكهرباء العراقي كريم وحيد استقالته بعد يومين من التظاهرات الصاخبة في مدن عراقية عدة احتجاجاً على انقطاع التيار الكهربائي في ظل حرارة قاربت 60 درجة مئوية في جنوب البلاد ( النهار ، بيروت).

 

الخميس 24/6/2010

– وافق رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي على استقالة كريم وحيد، وقرر إسناد حقيبة الكهرباء بالوكالة إلى وزير النفط حسين الشهرستاني ( النهار ، بيروت).

 

الاحد 27/6/2010

– تم تعيين السفير الأمريكي لدى تركيا حالياً جيمس جيفري سفيراً جديداً للولايات المتحدة في العراق، خلفاً لكريستوفر هيل ( النهار ، بيروت).

 

الاحد 4/7/2010

دعا جو بايدن، نائب الرئيس الأمريكي، خلال زيارة قام بها إلى بغداد، مختلف القيادات العراقية إلى إنهاء أزمة تشكيل الحكومة العراقية الجديدة المستمرة منذ أكثر من أربعة أشهر، مقترحاً تشكيل حكومة تتمثل فيها كل الكتل البرلمانية على أساس نسبي ( الحياة ، بيروت).

 

الجمعة 9/7/2010

– قُتل أكثر من 15 شخصاً في هجمات بالقنابل استهدفت آلافاً من الزوار الشيعة في بغداد وضواحيها ( إنترناشيونال هيرالد تريبيون ، باريس).

 

 

الخميس 15/7/2010

– سلمت القوات الأمريكية إلى السلطات العراقية 55 مسؤولاً من الدائرة السياسية والعسكرية التي كانت تحيط بالرئيس العراقي الراحل صدام، حيث بينهم طارق عزيز ( إنترناشيونال هيرالد تريبيون ، باريس).

 

الاثنين 19/7/2010

– وجهت السلطات العراقية إلى عزيز تهماً جديدة، بينها هدر الأموال والتطهير العرقي ( القدس العربي ، لندن).

– أدى هجوم انتحاري استهدف «قوات الصحوة» في جنوب غرب البلاد إلى سقوط 38 قتيلاً وإصابة 28 آخرين بجروح ( القدس العربي ، لندن).

 

الثلاثاء 27/7/2010

– قُتل22 شخصاً، أغلبهم من الزوار الشيعة، وأصيب 68 بجروح، في انفجار سيارتين مفخختين بالقرب من مدينة كربلاء. وكان انتحاري فجر سيارته قرب مكاتب قناة «العربية» الفضائية في منطقة الحارثية غرب بغداد، حيث قُتل 6 أشخاص ( السفير ، بيروت).

– كشف تقرير لمراجعة وتدقيق الحسابات أصدره المفتش العام الأمريكي الخاص بإعادة إعمار العراق، عن ضياع 8.7 مليارات دولار من أموال النفط والغاز العراقية، كانت مخصصة للحاجات الإنسانية وإعادة الإعمار بعد غزو البلاد عام 2003. وجاء في التقرير أن وزارة الدفاع الأمريكية لا يمكنها أن تحدد، على وجه الدقة، مصير تلك المليارات. وحمّل التقرير صندوق تنمية العراق المسؤولية بسبب ما سماه «غياب التعليمات» في مجال المحاسبة، إضافة إلى ضعف في المراقبة المالية ( الجزيرة نت).

 

الثلاثاء 3/8/2010

– أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما أن المهام القتالية للقوات الأمريكية في العراق تنتهي في آخر آب/أغسطس الجاري ( النهار ، بيروت).

 

الاربعاء 4/8/2010

– قتل 30 شخصاً وأصيب أكثر من 80 آخرين بجروح في هجومين انتحاريين في منطقة الكوت جنوبي شرقي العراق ( القدس العربي ، لندن).

 

السبت 7/8/2010

– وجه الرئيس الأمريكي باراك أوباما رسالة إلى المرجع الشيعي الأعلى في العراق آية الله علي السيستاني دعاه فيها إلى التدخل لإنهاء الخلاف بين السياسيين من أجل تشكيل حكومة عراقية جديدة، بعد أن أكملت أزمة تشكيل الحكومة شهرها الخامس ( السفير ، بيروت).

 

الاحد 8/8/2010

– سقط 61 قتيلاً وأكثر من 280 جريحاً في سلسلة تفجيرات ضربت مدن البصرة والموصل والفلوجة والرمادي ونينوى وبغداد ( السفير ، بيروت).

 

الخميس 12/8/2010

– رأى رئيس الأركان العراقي بابكر زيباري أن الجيش العراقي لن يكون قادراً على تولي الملف الأمني بالكامل قبل حلول عام 2020 ( الحياة ، بيروت).

 

الجمعة 13/8/2010

-رأى نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته الدستورية، أن القوات العراقية جاهزة لتتحمل مسؤولياتها بدلاً من القوات الأمريكية ( الحياة ، بيروت).

 

الجمعة 20/8/2010

– أكملت آخر الوحدات الأمريكية المقاتلة انسحابها من العراق عبر الحدود مع الكويت، فيما ذكرت الأنباء أن عدد المسلحين المتعاقدين مع الشركات الأمنية الخاصة سيتضاعف ليبلغ نحو 7 آلاف، توكل إليهم مهمة حماية المعسكرات ونجدة المدنيين ( الحياة ، بيروت).

 

الاربعاء 25/8/2010

 

– ذكر الجيش الأمريكي أنه تم خلال الأشهر الأخيرة، وبانتظام، سحب أكثر من 90 ألف جندي و40 ألف عربة و1.5 مليون قطعة معدات تراوح بين أجهزة لاسلكي ومولدات، على رغم العنف المستمر والطريق المسدود على الصعيد السياسي بعد خمسة أشهر من انتخابات نيابية غير حاسمة. وصرح قائد القوات الأمريكية في العراق الجنرال ريموند أوديرنو في بغداد، بأن عدد القوات الأمريكية المتبقبة في العراق حالياً 49700 جندي، وسيبقى عند هذا المستوى خلال السنة المقبلة قبل الانسحاب الكامل في نهاية عام 2011 والمتفق عليه بموجب الاتفاق الأمني بين البلدين. ورأى أن الحرب لم تنته، وما يزال الخطر قائماً. وقد بدأت معظم وحدات الجيش الأمريكي في العراق تحويل تركيزها إلى تدريب قوات الأمن العراقية ومساعدتها، وذلك منذ أن انسحبت القوات الأمريكية من المدن والبلدات العراقية في 30 حزيران/يونيو 2009. وعبّر أوديرنو عن ثقته بأن الساسة العراقيين سيتوصلون إلى اتفاق على تأليف حكومة، وأن قوات الأمن أهل لمهمة الدفاع عن البلاد. وأكد أن الوقت حان لأن يكف العراقيون عن النظر إلى الأمريكيين على أنهم 100 ألف رجل يتحركون بالزي العسكري ويوفرون الأمن ويحتلون البلاد ( النهار ، بيروت).

 

الخميس 26/8/2010

– تواصل العنف في المدن العراقية، وأدت سلسلة من التفجيرات، أبرزها في بغداد، إلى سقوط أكثر من 250 عراقياً بين قتيل وجريح، نصفهم تقريباً من قوى الأمن ( الشرق الأوسط ، لندن).

 

الثلاثاء 31/8/2010

– وصل نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى بغداد لمواكبة الانتهاء الرسمي للمهمة القتالية للجيش الأمريكي في العراق، وحض الزعماء العراقيين على إنهاء الأزمة السياسية المستمرة منذ ستة أشهر والتي تعوق تأليف حكومة جديدة. وسيطلق بايدن عملية يطلق عليها اسم «فجر جديد»، ستكرس خصوصاً لتدريب قوى الأمن العراقية ( النهار ، بيروت).

 

 

الخميس 2/9/2010

– ألقى الرئيس الأمريكي باراك أوباما خطاباً حول المهمة الجديدة للقوات الأمريكية في العراق (الفجر الجديد) أعلن فيه انتهاء المهام القتالية للجيش الأمريكي. وأكد أن الولايات المتحدة دفعت ثمناً باهظاً منها تريليون دولار وآلاف القتلى والجرحى، داعياً العراقيين إلى تشكيل حكومة جديدة تمثل مختلف فئات الشعب العراقي ( الشرق الأوسط ، لندن).

 

الاثنين 20/9/2010

– سقط نحو 160 قتيلاً وجريحاً في انفجار ثلاث سيارات وسقوط صواريخ على المنطقة الخضراء في بغداد ( الحياة ، بيروت).

 

الجمعة 24/9/2010

– أعلن وكيل وزارة المالية العراقية فاضل نبي أن العراق طرح مشروع الموازنة المبدئية لعام 2011 بقيمة 102 تريليون دينار (86 مليار دولار) بافتراض سعر عالمي للنفط عند 70 دولاراً للبرميل. وتعتمد الحكومة العراقية على إيرادات النفط لتمويل نحو 95 بالمئة من موازنتها. وكان البرلمان قد أقر في كانون الثاني/يناير الماضي موازنة عام 2010 التي بلغت قيمتها 72 مليار دولار بعجز قدره 19 مليار دولار، مع افتراض سعر للنفط يبلغ 5،62 دولاراً للبرميل ( السفير ، بيروت).

 

الاثنين 4/10/2010

– أدى استمرار الخلافات  بين السكان العرب والأكراد في نينوى وكركوك  إلى تأجيل التعداد العام للسكان الذي كان مقرراً في الخامس من كانون الأول/ ديسمبر المقبل (الزمان، لندن).

 

الاثنين 18/10/2010

– ذكرت الأنباء أن عناصر الصحوة يعودون إلى القاعدة بالمئات ، علماً أنهم ما زالوا بتقاضون رواتبهم من الحكومة العراقية ( الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 23/10/2010

كشف موقع ويكيليكس الأمريكي على شبكة الانترنت عن وثائق تؤكد  أن الجيش الأمريكي تستر على أعمال التعذيب التي تعرض لها سجناء عراقيون على أيدي قوات الشرطة والجيش العراقيين ، كما أن مئات المدنيين قتلوا على الحواجز الأمريكية في العراق (اللواء، بيروت).

 

الأربعاء 27/10/2010

– أصدرت المحكمة الجنائية العليا في بغداد حكماً بالاعدام على نائب رئيس الوزراء العراقي السابق طارق عزيز (74 سنة) الذي كان يمثل الوجه الدولي للنظام السابق، بعد اتهامه بقضية “تصفية الأحزاب الدينية”(النهار، بيروت).

 

الخميس 28/10/2010

– عقد اجتماع تمهيدي في بغداد  بين ممثلي الكتل السياسية الفائزة في الانتخابات وذلك في إطار مبادرة رئيس إقليم كردستان العراق مسعود البرزاني الداعية إلى حوار حول طاولة مستديرة للتوصل إلى حل لأزمة تشكيل الحكومة المستمرة منذ ا آذار/ مارس الماضي (النهار، بيروت).

 

الجمعة 29/10/2010

– بعث الرئيس الأمريكي باراك أوباما برسالة الى  البرزاني ، أكد فيها أن واشنطن لا تدعم أي طرف سياسي للحصول على أي منصب في العراق، وليس لديها أي خطوط حمراء على أي من المرشحين، بل تتمنى تشكيل حكومة شراكة وطنية (السفير، بيروت).

 

السبت 30/10/2010

–  قتل 25 شخصاً على الأقل وأصيب نحو 70 آخرين في هجوم انتحاري استهدف مقهى شمال شرق بغداد (النهار، بيروت).

 

الاثنين 1/11/2010

– أقدمت مجموعة مسلحة تنتمي إلى تنظيم القاعدة على اقتحام كنيسة سيدة النجاة للسريان الكاثوليك في بغداد واحتجاز من فيها من مصلين. وقد طالبت المجموعة بالإفراج عن نساء معتقلات، فيما نفذت قوات الأمن العراقية عملية أمنية لتحرير الرهائن (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 2/11/2010

– سقط 52 قتيلاً و70 جريحاً في عملية تحرير الرهائن بينهم عناصر من قوى الأمن و8 مسلحين فجروا أنفسهم أثناء العملية الأمنية. وأثار الهجوم على الكنيسة استنكاراً  عربياً ودولياً (القدس العربي، لندن).

 

الأربعاء 3/11/2010

شهدت بغداد سلسلة تفجيرات عنيفة أدت إلى مقتل أكثر من 76 شخصاً ونحو 320 جريحاً (السفير، بيروت).

 

الجمعة 5/11/2010

– وجه مجلس حقوق الإنسان في جنيف اتهامات إلى الولايات المتحدة بتدمير اقتصاد العراق وموارده بما في ذلك تهريب النفط ( الحياة، بيروت).

 

السبت 6/11/2010

– شكل مجلس القضاء الأعلى في العراق لجنة مشتركة مع وزارة حقوق الإنسان للنظر في شكاوى التعذيب في السجون العراقية (الحياة، بيروت).

 

الخميس 11/11/2010

– دان مجلس الأمن الدولي  الاعتداءات على المسيحيين في العراق( الحياة، بيروت).

 

الجمعة 12/11/2010

– توصلت القيادات العراقية إلى تسوية للخروج من أزمة تشكيل الحكومة العراقية التي استمرت أكثر من 8 أشهر، إذ تم الاتفاق على إنشاء مجلس وطني للسياسات العليا يعهد برئاسته لرئيس القائمة العراقية أياد علاوي، على أن ينتخب جلال طالباني رئيساً للعراق لولاية ثانية ، ويكلف نوري المالكي بتشكيل حكومة للمرة الثانية. وقد انتخب البرلمان العراقي أسامة النجيفي النائب عن القائمة العراقية للمباشرة بتنفيذ التسوية(السفير، بيروت).

 

الخميس 18/11/2010

– أعلن الرئيس العراقي جلال طالباني أنه لن يوقع قرار إعدام طارق عزيز نائب رئيس الوزراء وممثل الدبلوماسية العراقية في عهد النظام السابق ( الحياة، بيروت).

الجمعة 26/11/2010

– كلف الرئيس العراقي جلال طالباني رسمياً رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي تأليف حكومة عراقية جديدة بعد مرور أكثر من ثمانية أشهر على أزمة تشكيل الحكومة (نتيجة الخلافات بين الكتل النيابية التي فازت بالانتخابات البرلمانية في آذار/ مارس الماضي حول شخصية رئيس الكتلة التي يحق لها بموجب الدستور تشكيل الحكومة الجديدة) (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 1/12/2010

–  قررت  الحكومة  العراقية  تأجيل الإحصاء السكاني العام في البلاد للمرة الرابعة بسبب الخلافات القومية حوله، وخاصة في مدينة كركوك التي يطالب الأكراد بضمها إلى إقليم كردستان وسط اعتراض سكانها من العرب والتركمان( اللواء، بيروت).

 

 

الأحد 12/12/2010

– أطلق رئيس إقليم كردستان العراق مسعود البارزاني مشروع حق تقرير المصير للأكراد في المؤتمر الثالث عشر للحزب الديمقراطي الكردستاني الذي افتتحه في أربيل تحت شعار “التجديد والعدالة والتعايش” (الشرق الأوسط ، لندن).

 

 

الاثنين 13/12/2010

– اعتبر برهم صالح، رئيس وزراء حكومة إقليم كردستان  أن الدستور العراقي يكفل حق تقرير المصير لمكونات الشعب العراقي (الشرق الأوسط ، لندن).

 

الثلاثاء 14/12/2010

– وجدت بعض القيادات العراقية  في دعوة رئيس إقليم كردستان العراق مسعود البارزاني لتقرير المصير مشروعاً للإنفصال، نفاه نائب رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني نيجيرفان بارزاني الذي أصدر بياناً أعلن  فيه أن  الأكراد اتخذوا قراراً بالبقاء ضمن إطار العراق، مشيراً إلى أن الحزب الديمقراطي افتتح مؤتمره الثالث عشر بالنشيد الوطني العراقي (الشرق الأوسط،  لندن).

 

الخميس 16/12/2010

– تبنى مجلس الأمن الدولي ثلاثة قرارات تحمل الأرقام 1956 و1957 و1958، تدعو إلى إلغاء قرارات سابقة اتخذت ضد العراق حول برنامج أسلحة الدمار الشامل ، وإلى  تمديد عمل “صندوق التنمية العراقي” حتى حزيران/ يونيو 2011 “لحماية إيرادات النفط العراقية ودفع التعويضات للكويت منه” ، وإنهاء برنامج النفط مقابل الغذاء الساري منذ العام 1995 .أما القرارات المتعلقة بالعلاقات بين العراق والكويت،  فقد بقيت معلقة بانتظار تنفيذ المسائل الثنائية، وخاصة قرار مجلس الأمن المتعلق بترسيم الحدود بين البلدين الرقم  833 . وذكرت الأنباء أن الجهود التي بذلتها الولايات المتحدة لرفع العقوبات عن العراق جاءت  ضمن “اتفاقية الإطار الاستراتيجي” الموقعة بين البلدين في العام 2008 ( الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 22/12/2010

– قدم رئيس الوزراء  العراقي المكلف نوري المالكي تشكيلة حكومته الجديدة إلى  رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي لعرضها على مجلس النواب والتصويت عليها ( الشرق الأوسط، لندن، 21/12/2010). وقد أقر المجلس تعيين نوري المالكي رئيسا للوزراء مع توليه بالوكالة الوزارات الأمنية الثلاث، الدفاع والداخلية والأمن الوطني، ومنح حكومته الجديدة الثقة، فيما احتفظ الأكراد بوزارة الخارجية من خلال  هوشيار زيباري الذي احتفظ بحقيبة الخارجية (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 28/12/2010

– قتل 17 عراقياً وأصيب حوالى 60 في تفجيرين انتحاريين استهدفا مجمعاً حكومياً في مدينة الرمادي في محافظة الأنبار غرب العراق (السفير، بيروت).

 

الخميس 30/12/2010

– سلمت القوات الأمريكية في العراق معسكر بوكا إلى سلطات محافظة البصرة الجنوبية على أن يتحول مركزاً تجارياً للأعمال واستيراد البضائع ومركز عمليات لإسناد ميناء أم قصر ونقطة استراحة للمركبات المتجهة إلى الكويت وأماكن أخرى (النهار، بيروت).

 

القاهرة

 السبت 9/1/2010

– أوقفت السلطات المصرية 3 أشخاص من المشتبه فيهم بقتل 6 من الأقباط في بلدة نجع حمادي في جنوبي القاهرة الشهر الماضي ( الدايلي ستار ، بيروت).

 

الجمعة 22/1/2010

– حذر الرئيس المصري حسني مبارك من الفتنة التي تهدد وحدة المجتمع وتماسك أبنائه، فيما اعتبر المسؤولون في الحكومة المصرية أن الحادث ثأري وقع على خلفية تعرض فتاة مسلمة في قرية قريبة من البلدة للاغتصاب من شاب قبطي في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي ( النهار ، بيروت).

 

الثلاثاء 9/2/2010

– شنت السلطات المصرية حملة اعتقالات ضد الإخوان المسلمين شملت مسؤولين بارزين، بينهم نائب المرشد العام د. محمود عزت، وعضو مكتب الإرشاد د. عصام العريان، ود. عبد الرحمن البر. وشكلت الحملة أول اختبار للعلاقة بين السلطات والمرشد الجديد للإخوان د. محمد بديع الذي انتخب الشهر الماضي ( الحياة ، بيروت).

 

الأحد 28/2/2010

– رأى الرئيس السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي، الذي أعلن نيته الترشح للانتخابات الرئاسية في مصر السنة المقبلة في حال تم تعديل الدستور، أن «التغيير آت بالتأكيد»، مشدداً على أنه السبيل الوحيد لتجنب وقوع «تصادم» في البلاد ( النهار ، بيروت).

 

السبت 20/3/2010

– عين الرئيس المصري حسني مبارك د. أحمد الطيب شيخاً جديداً للأزهر خلفاً للشيخ محمد سيد طنطاوي الذي توفي الأسبوع الماضي ( النهار ، بيروت).

 

الجمعة 26/3/2010

– أعلن الشيخ أحمد الطيب استعداده للاستقالة من الحزب الوطني الديمقراطي (الحاكم)، الذي يرأسه الرئيس المصري بعد تعرضه لانتقادات بسبب عدم إعلانه الانسحاب من الحزب رغم توليه أرفع منصب ديني إسلامي في مصر ( الحياة ، بيروت).

 

الأربعاء 7/4/2010

ـ فرّقت أجهزة الأمن تظاهرة في ذكرى إضراب 6 نيسان/أبريل 2008 للمطالبة بالإصلاح السياسي في البلاد. وقد اعتقل العشرات من المتظاهرين ( الحياة ، بيروت).

 

الاثنين 19/4/2010

– طالب ثلاثة أعضاء في مجلس الشعب المصري وزارة الداخلية بإطلاق النار على المتظاهرين، معتبرين أن التظاهرات خطر على مصر، وعلى وزارة الداخلية التعامل بالقوة مع المتظاهرين بوصفهم خارجين على القانون ( النهار ، بيروت).

 

الأحد 25/4/2010

-وعد الرئيس المصري حسني مبارك بأن تكون الانتخابات النيابية الخريف المقبل والرئاسية سنة 2011 انتخابات «نزيهة»، من غير أن يعلن ما اذا كان سيترشح لولاية سابعة. وفي أول خطاب له منذ الجراحة التي أجريت له في ألمانيا في 6 آذار/مارس الماضي، قال مبارك في مناسبة الاحتفال بعيد تحرير سيناء قبل 28 عاماً: «أرحب بكل جهد وطني صادق يطرح الرؤى والحلول لقضايا مجتمعنا ولا يقامر بأمنه واستقراره ومستقبله»، مستبعداً أي تعديل للدستور. وكان المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية ورئيس «الجمعية الوطنية للتغيير» في مصر محمد البرادعي، الذي صار المعارض الرئيسي للنظام المصري، أعلن استعداده لخوض الانتخابات الرئاسية السنة المقبلة، ولكنه اشترط تعديل الدستور لإلغاء القيود المفروضة على حق المستقلين في الترشح ولضمان نزاهة الانتخابات. ويشترط الدستور المصري لمن يرغب في الترشح لانتخابات الرئاسة أن يكون عضواً في هيئة قيادية لأحد الأحزاب الرسمية قبل عام على الأقل من الانتخابات، على أن يكون مضى على تأسيس هذا الحزب خمس سنوات. أما بالنسبة إلى المستقلين، فالدستور يشترط أن يحصلوا على تأييد 250 من الأعضاء المنتخبين في مجلسي الشعب والشورى وفي مجالس المحافظات التي يسيطر عليها الحزب الوطني (الحاكم). وتعتبر المعارضة المصرية بمختلف أطيافها أن هذه الشروط «تعجيزية» وتهدف إلى منع المستقلين من الترشح ( النهار ، بيروت).

 

الأربعاء 12/5/2010

– صادق البرلمان المصري بالغالبية المطلقة على تمديد العمل بقانون الطوارئ عامين جديدين (حتى 31 أيار/مايو 2012). واعتبرت الحكومة بلسان رئيسها أحمد نظيف أن قانون الطوارئ سيقتصر تطبيقه في مواجهة أخطار الإرهاب وتمويله وجلب المواد المخدّرة والاتجار فيها واتخاذ التدابير اللازمة للمحافظة على الأمن العام، لكن معارضين رفضوا هذا الطرح، مؤكدين أن السلطات الأمنية تستخدم الطوارئ في مواجهة ناشطي المعارضة منذ العام 1981 ( الحياة ، بيروت).

 

الخميس 13/5/2010

– ندّد المرشد العام لجماعة «الإخوان المسلمين» في مصر محمد بديع بـ «الانتهاكات» التي رافقت حملة انتخابات مجلس الشورى المقرر إجراؤها مطلع الشهر المقبل. وأكد أن رجال الأمن يقومون بملاحقة مرشحي الإخوان وأنصارهم ومنعهم من الحركة للدعاية الانتخابية، ووصل الأمر إلى حصار منازلهم. ويعيّن الرئيس المصري حسني مبارك ثلث أعضاء مجلس الشورى الذي يهيمن عليه الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم، بينما ينتخب الثلثان الآخران من طريق انتخابات التجديد النصفي كل ثلاث سنوات. ويشارك «الإخوان المسلمون» في هذه الانتخابات بنحو 15 مرشحاً يتقدمون بصفتهم مستقلين، بينما يبلغ مجموع المرشحين 446. ويشارك الحزب الوطني رسمياً بـ 90 مرشحاً، اذ قدم مرشحين في دائرتين ونجح فعلاً بالتزكية 14 من مرشحيه، مما يعني أن الانتخابات ستجري على 74 مقعداً، غير أن عشرات من أعضاء الحزب الوطني رشحوا أنفسهم مستقلين، على أن ينضموا إلى كتلته في مجلس الشورى في حال فوزهم في الانتخابات ( النهار ، بيروت).

 

الجمعة 4/6/2010

– أعلنت اللجنة العليا للانتخابات في مصر أن الحزب الوطني الحاكم اكتسح انتخابات التجديد النصفي لمجلس الشورى التي أجريت مطلع الشهر الجاري بحصوله على 60 مقعداً من مجموع 64 تم الاقتراع عليها ( النهار ، بيروت).

 

الاثنين 21/6/2010

– نفذ نحو نصف مليون محام إضراباً عن العمل، احتجاجاً على حكم بالسجن خمس سنوات على اثنين من المحامين الشباب، هما إيهاب ساعي ومصطفى فتوح، دانتهما محكمة جنح طنطا (شمال القاهرة) بإهانة أحد وكلاء النيابة العاملين والتعدي عليه في دائرة اختصاص المحكمة، فيما يؤكد المحامون أن وكيل النيابة هو الذي بدأ الاعتداء على أحد المحاميين الذي لم يكن له طلب سوى إنهاء معاملة قانونية. (ويأتي هذا الإضراب عقب احتجاجات على مقتل الشاب خالد سعيد في الإسكندرية تحت وطأة التعذيب على يد شرطيين) ( النهار ، بيروت).

 

الخميس 19/8/2010

– أعلن الإخوان المسلمون جمع 500 ألف توقيع على مطالب للإصلاح السياسي في مصر، تشمل إلغاء قيود دستورية على ترشيح المستقلين لرئاسة الدولة ( النهار ، بيروت).

 

السبت 21/8/2010

– ذكرت الأنباء أن رجال أعمال في الحزب الوطني الحاكم يقفون وراء تمويل الحملة الانتخابية الرئاسية لنجل الرئيس المصري جمال مبارك ( الحياة ، بيروت).

 

الجمعة 3/9/2010

– احتدمت بورصة الانتخابات الرئاسية المقررة خريف 2011 بعد طرح ناشطون مصريون اسم الوزير عمر سليمان رئيس الاستخبارات مرشحاً رئاسياً لفترة انتقالية (الحياة ، بيروت).

 

الثلاثاء 28/9/2010

-حذر وزير الداخلية المصري حبيب العادلي جماعة «الاخوان المسلمين» الذين يتقدمون إلى الانتخابات كمرشحين مستقلين من استخدام مرشحيها الشعارات الدينية في ترويج حملاتهم الانتخابية خلال انتخابات مجلس الشعب المقررة في تشرين الثاني/نوفمبر المقبل ( النهار بيروت).

 

الأربعاء 29/9/2010

-حضّ عبد الحكيم عبد الناصر نجل الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر الأجهزة المصرية على إجراء تحقيق في وفاة والده عام 1970، بعد أن أثار الكاتب محمد حسنين هيكل زوبعة قبل أسبوعين حين لمح في برنامجه الذي تبثه قناة «الجزيرة» الفضائية القطرية إلى أن عبدالناصر توفي بعد تناوله فنجاناً من القهوة أعده له نائبه أنور السادات بيديه ( النهار ، بيروت).

  

الجمعة 1/10/2010

– أعلن وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط أن الرئيس المصري حسني مبارك مرشح للانتخابات الرئاسية المقررة في 2011 (الحياة، بيروت).

 

الخميس 21/10/2010

– أصدر الرئيس المصري حسني مبارك قراراً  يحدد 28  تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل موعداً لإجراء انتخابات مجلس الشعب ( النهار، بيروت).

 

الأربعاء 27/10/2010

–  اعتقلت سلطات الأمن المصرية 70 عضواً من  جماعة “الإخوان المسلمين” المحظورة ، في مدينة الإسكندرية، خلال قيامهم برفع لافتات تتعلق بانتخابات مجلس الشعب (السفير، بيروت).

السبت 27/11/2010

– أطلق الحزب الوطني الحاكم حملة إعلامية واسعة النطاق ضد جماعة “الإخوان المسلمين” عشية انتخابات مجلس الشعب المصري، ” متهماُ الجماعة بـ”انتهاك القانون والدستور” والعمل على تحويل مصر “دولة  دينية ” . كما رفضت السلطات المصرية مطلب الإدارة الأمريكية بإرسال مراقبين دوليين لمتابعة الانتخابات، باعتباره تدخلاً في شؤون مصر الداخلية (النهار،  بيروت).

 

الاثنين 29/11/2010

– فتحت مراكز الاقتراع وسط مئات الشكاوى من التجاوزات وحوادث التلاعب والاعتقالات وأعمال العنف التي أدت إلى مقتل 9 أشخاص وجرح العشرات (النهار،  بيروت).

 

الثلاثاء 30/11/2010

– توقعت التقارير اكتساح مرشحي الحزب الحاكم مقاعد مجلس الشعب دون معارضة تذكر (النهار،  بيروت).

 

الثلاثاء 28/12/2010

– انفض المؤتمر السنوي السابع للحزب الوطني الحاكم في مصر من دون نتائج ولا حديث كثير في السياسة باعتبار أنه يجب التركيز على “القضايا التي تهم المواطنين”، مثل مكافحة الفقر والبطالة ودعم الإصلاح الاقتصادي . وقد انعقد المؤتمر وسط احتقان سياسي بعد نحو ثلاثة أسابيع من أكثر انتخابات نيابية مصرية إثارة للانتقادات منذ عقود حقق فيها الحزب اكتساحا يلامس حدود الاحتكار التام لكل مقاعد مجلس الشعب عدا بضعة نواب ينتمون إلى أحزاب رسمية صغيرة وهامشية (النهار، بيروت).

المنامة

الاثنين 9/8/2010

– حدد العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة 23 تشرين الأول/أكتوبر المقبل موعداً لإجراء الانتخابات التشريعية ( الشرق الأوسط ، لندن).

 

الثلاثاء 21/9/2010

-سحبت السلطات البحرينية الجنسية من آية الله حسين نجاتي ممثل المرجع الشيعي الأعلى في العراق آية الله العظمى علي السيستاني في البحرين، معتبرة أن نجاتي حصل على الجنسية بطربقة لا تستوفي كل الشروط القانونية، فيما أوقفت السلطات نشرات جمعيات سياسية معارضة بعدما أوقفت نحو 23 شخصاً اتهمتهم بمحاولة المساس بالأمن الوطني وتغيير نظام الحكم بوسائل غير مشروعة ( النهار ، بيروت).

 

الثلاثاء 26/10/2010

– فازت جمعية الوفاق المعارضة بجميع المقاعد التي خاضت المنافسة عليها في الجولة الأولى من الانتخابات النيابية بالبحرين. وأظهرت النتائج ان جمعية الوفاق حصلت على 18 مقعداً ترشحت لها من أصل 40 مقعداً يضمها المجلس (النهار، بيروت، 25/10/2010). وذكرت الأنباء أن الحكومة ليست قلقة من تعزيز المعارضة موقعها في مجلس النواب (السفير، بيروت).

 

الجمعة 26/11/2010

– أصدر ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة أمراً ملكياً بتعيين أعضاء مجلس الشورى (الغرفة الأولى للبرلمان البحريني) (السفير، بيروت).

 

عمان

الاثنين 1/3/2010

– تجاوز العجز في موازنة الأردن لعام 2009 الملياري دولار في مقابل عجز قدره 978 مليون دولار في العام 2008. ويعود ارتفاع العجز إلى زيادة حجم الإنفاق وتراجع قيمة المساعدات الخارجية ( الحياة ، بيروت).

 

الجمعة 26/3/2010

– خفّت حدة اعتصامات المعلمين بعد احتجاجات استمرت ثمانية أيام على تصريحات وزير التربية والتعليم إبراهيم بدران اتهم فيها المعلمين بالإساءة إلى التعليم. وجاء قرار وقف الإضراب بعد أن «انتصر الملك عبدالله الثاني للمعلمين»، مؤكداً أن كرامة المعلم من كرامة الوطن. وكان رئيس الحكومة سمير الرفاعي شكل لجنة وزارية برئاسة نائبه رجائي المعشر من أجل دراسة مطالب المعلمين والحوار معهم لتنفيذ الممكن منها ( الحياة ، بيروت).

 

السبت 8/5/2010

– وافق مجلس شورى جماعة «الإخوان المسلمين» في الأردن خلال اجتماع طارئ عقده أمس الأول على فكّ العلاقة التنظيمية مع حركة حماس، وذلك تطبيقاً لقرار مكتب الإرشاد العالمي القاضي بفكّ هذه العلاقة بعد أن باتت حماس تمثل تياراً مهماً داخل الحركة الوطنية الفلسطينية الساعية إلى جلاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ( الحياة ، بيروت).

 

الأحد 30/5/2010

-ـ انتخب مجلس الشورى لحزب جبهة العمل الإسلامي المهندس علي أبو السكر المحسوب على تيار الصقور رئيساً له ( النهار ، بيروت).

 

الأحد 27/6/2010

– انتُخب حمزة منصور أميناً عاماً لجبهة العمل الإسلامي، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين في الأردن ( الحياة ، بيروت).

 

الخميس 29/7/2010

– أجرى رئيس الوزراء الأردني سمير الرفاعي تعديلاً وزارياً شمل وزارات العدل والتعليم والزراعة والسياحة والإعلام وشؤون مجلس الوزراء. وضمت الحكومة الجديدة ثلاث نساء ( الدايلي ستار ، بيروت).

 

السبت 31/7/2010

-قررت جماعة الإخوان المسلمين في الأردن مقاطعة الانتخابات البرلمانية المقررة في التاسع من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، وربطوا مشاركتهم بالانتخابات بتغيير القانون الانتخابي، بما يضمن نزاهة العملية الانتخابية ( الحياة ، بيروت).

 

الثلاثاء 26/10/2010

– وافق العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني بن الحسين على استقالة وزير البيئة حازم ملحس التي تقدم بها عقب انتقادات وجهت إليه على خلفية  تصريحات وجه فيها شتائم الى عدد من الإعلاميين ( النهار، بيروت).

 

الخميس 11/11/2010

– أفرزت  الانتخابات النيابية في الأردن التي قاطعها الأخوان المسلمون  برلماماً قريباً من السلطة ( النهار، بيروت).

 

الأحد 21/11/2010

– عاد الهدوء إلى مدينة السلط الأردنية التي سادتها أعمال العنف على مدى يومين إثر مقتل أحد أبنائها(سليمان خريسات) برصاص قوى الأمن التي بررت إطلاق النار بسبب المركبة التي كان يستقلها ولم  تكن تحمل لوحة أرقام (النهار، بيروت).

 

الخميس 25/11/2010

– أدت الحكومة الأردنية الجديدة، برئاسة سمير الرفاعي اليمين الدستورية. وتضم الحكومة الجديدة، إلى جانب رئيس الوزراء 30 وزيراً، بينهم 11 وزيراً جديداً. ومن بين الوزراء الذين احتفظوا بمناصبهم وزير الخارجية ناصر جودة ووزير المالية محمد أبو حمور ووزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال علي العايد(السفير، بيروت).

 

الاثنين 29/11/2010

– دعا العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني إلى تعديل قانون الانتخابات الذي سيوسع دائرة التمثيل بعد انتخابات قاطعها الإسلاميون وقابلها الناخبون في المدن الكبرى بعدم الاكتراث. (النهار، بيروت، 29/11/2010).
الجمعة 24/12/2010

– منح مجلس النواب الأردني حكومة سمير الرفاعي  الثقة  بغالبية 111 صوتاً من أصل 119 (النهار، بيروت).

 

 

صنعاء

الجمعة 15/1/2010

أعلنت السلطات اليمنية «حرباً مفتوحة» على تنظيم «القاعدة»، فيما أعلن 1500 من علماء اليمن رفضهم المطلق لوجود قوات أجنبية في اليمن للمشاركة في عمليات ضد تنظيم «القاعدة»، وهددوا بإعلان الجهاد في حال حصول ذلك (النهار ، بيروت).

 

الأربعاء 27/1/2010

– أعلن المسلحون الحوثيون أنهم انسحبوا من أكثر من 40 منطقة وموقعاً وجبلاً سعودياً، وأنهم أوقفوا القتال من طرف واحد في جبلي دخان والمدود ( النهار ، بيروت).

 

الخميس 28/1/2010

– أعلنت السعودية انتصارها على الحوثيين، وقررت وقفاً لإطلاق النار، فيما واصلت القوات اليمنية عملياتها ضد الحوثيين ( النهار ، بيروت).

 

الجمعة 29/1/2010

– انهارت مبادرة الهدنة المعلنة بين الجيش السعودي والمسلحين الحوثيين ( النهار ، بيروت). 

-قرر ممثلو 24 دولة في مقدمتهم الولايات المتحدة وبريطانيا  تحت شعار مجموعة «أصدقاء اليمن» في مؤتمر عقد في لندن تقديم دعم قوي إلى اليمن في الحرب التي يشنها على تنظيم القاعدة، مع مطالبته بتنفيذ إصلاحات سياسية واقتصادية عاجلة . وحرص البيان الختامي الصادر عن المؤتمر على «تأكيد الدول المشاركة وحدة اليمن واحترام سيادته واستقلاله والتزام عدم التدخل في شؤونه الداخلية»، لكن البند الذي ورد في البيان وأكد التزام المجتمع الدولي دعم الحكومة اليمنية في مكافحتها لتنظيم القاعدة وكذلك التزام جميع المشاركين التطبيق الكامل لكل أحكام لجنة العقوبات في الأمم المتحدة بموجب قرار مجلس الأمن رقم 1267، أثار تحفظات في عدد من الدوائر السياسية والدينية التي قالت إنه «كبّل صنعاء بقيود القرار الدولي»، الذي يقضي بإجراءات وعقوبات مختلفة على الأفراد والدول والمؤسسات المتهمة بدعم الإرهاب، كما يضع قائمة سوداء بالشخصيات الداعمة للإرهاب، مشيرين إلى أن وضع اليمن تحت طائلة إجراءات غير معروفة من شأنه المساس بسيادة اليمن وقراره الداخلي، كما ينذر بتقويض الأمن الداخلي ( النهار ، بيروت).

 

السبت 30/1/2010

– حملت أحزاب المعارضة اليمنية المنضوية في تكتل اللقاء المشترك بشدة على «قرارات مؤتمر لندن الداعمة للسلطة اليمنية»، وشهد عدد من المدن في المحافظات الجنوبية تظاهرات رفعت خلالها شعارات تطالب بانفصال الجنوب ( النهار ، بيروت).

 

الأحد 31/1/2010

– أعلن القائد الميداني للمسلحين الحوثيين عبد الملك الحوثي القبول بمبادرة النقاط الخمس التي كان أعلنها الرئيس اليمني علي عبد الله صالح في وقت سابق شرطاً لوقف النار وإحلال السلام، وطالب الحوثي الحكومة اليمنية بوقف النار ( النهار ، بيروت).

 

الجمعة 12/2/2010

– أعلن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح رسمياً وقف إطلاق النار مع الحوثيين في محافظة صعدة وشمال اليمن بعد حرب سادسة دامية بين الجانبين استمرت ستة أشهر. وذكّر صالح الحوثيين بضرورة الالتزام بشروط وقف النار التي وافقوا عليها، فيما أعلن القائد الميداني للحوثيين عبد الملك الحوثي التزامه بوقف النار ( السفير ، بيروت).

 

الأحد 28/2/2010

-أصيب 9 أشخاص على الأقل في أعمال عنف رافقت تظاهرات احتجاجية شهدتها بعض المحافظات اليمنية الجنوبية دعا إليها «الحراك الجنوبي»، مطالباً بفك الارتباط مع صنعاء ( النهار ، بيروت).

 

السبت 20/3/2010

-أكد الرئيس اليمني علي عبدالله صالح إقفال ملف الحرب مع المسلحين الحوثيين بعد أكثر من شهر من إعلان صنعاء وقف النار بموجب مبادرة النقاط الست التي أنهت جولة قتال بين الجانبين استمرت زهاء ستة أشهر. وأعلن أن «الحوثيين سلموا معظم مراكز الأمن التي احتلوها في مبادرات حسن نية» ( النهار ، بيروت).

 

الخميس 25/3/2010

– خيم التوتر على محافظة الضالع الجنوبية غداة مواجهات عنيفة بين محتجين من أنصار «الحراك الجنوبي» المطالب بالانفصال وقوات الجيش في أسوأ موجة عنف أدت إلى إصابة نحو 32 شخصاً بجروح، بينهم 24 في حال الخطر ( النهار ، بيروت).

 

الجمعة 30/4/2010

– لاح شبح الأزمة في محافظة صعدة اليمنية غداة مواجهات عنيفة بين المسلحين ورجال قبائل موالين للدولة أوقعت سبعة قتلى على الأقل وجرحى، فيما اتهمت وزارة الدفاع اليمنية المسلحين باستحداث 26 موقعاً عسكرياً في مناطق المواجهات وإطلاق النار على مواقع تابعة للجيش، في تطور أثار مخاوف من أن يؤدي إلى انهيار اتفاق الهدنة المعلن في شباط/فبراير الماضي بعد جولة قتال استمرت نحو ستة أشهر وأوقعت آلاف القتلى والجرحى. ونشرت وزارة الدفاع اليمنية تقريراً تضمن «خروقات» قالت إن المسلحين ارتكبوها خلال الفترة الماضية، اذ «قتل ثلاثة مدنيين من رجال القبائل المتعاونين مع الدولة في مكمن نصبه المسلحون، الذين فتحوا النار أيضاً على موقع عسكري حكومي في منطقة كتاف والمواقع المرتبطة في منطقتي شمس والبركة، فضلاً على توزيعهم مناشير تحرّض على القتال ضد الدولة، الأمر الذي يعتبر انتهاكاً لمبادرة النقاط الست لوقف النار وآلياتها التنفيذية». ومن ناحية ثانية، أصيب مدني وثلاثة جنود في مواجهات في محافظة الضالع الجنوبية لدى محاولة الشرطة تفريق تظاهرة احتجاج لأنصار «الحراك الجنوبي» المطالب بالانفصال. وروى شهود أن قوات الجيش التي انتشرت بكثافة في شوارع المدينة استخدمت قنابل الغاز والرصاص الحي لتفريق المتظاهرين، تلاها تبادل للنار بين الجانبين. وقالت وزارة الداخلية إن الشرطة اعتقلت 12 شخصاً من الخارجين على القانون بعد قطعهم الطريق وإحراق إطارات وترديدهم شعارات مسيئة إلى الوحدة. وعلى صعيد آخر، تعهدت صنعاء بـ «توجيه المزيد من الضربات إلى خلايا تنظيم القاعدة دفاعاً عن اليمن ومصالحه العليا»، رداً على الهجوم الانتحاري الذي استهدف موكب السفير البريطاني في صنعاء تيموتي تورلوت (في 26 نيسان/أبريل الجاري) الذي نجا منه ( النهار ، بيروت).

 

الخميس 27/5/2010

– تدهورت العلاقة بين السلطات اليمنية وسائر قبائل مأرب بسبب غارة نفذتها طائرة حربية يعتقد أنها أمريكية من دون طيار استهدفت قبل يومين مزرعة يملكها أمير تنظيم القاعدة في ولاية مأرب محمد بن جميل، لكنها أدت عن طريق الخطأ إلى مقتل نائب محافظ مأرب الشيخ جابر بن علي الشبواني، الذي كان في مهمة رسمية للتفاوض مع أمير التنظيم لإقناعه بالاستسلام في إطار جهود صنعاء لاحتواء خلايا التنظيم الناشط في هذه المحافظة التي توصف بأنها من أهم مخابئ التنظيم الأصولي. وقد شنّت قبائل مأرب هجمات انتقامية عنيفة استهدفت معسكر الدفاع الجوي والقصر الجمهوري ومبنى المجمع الحكومي، إضافة إلى تفجير أنابيب نقل النفط الخام التي تربط حقول الإنتاج بمركز التصدير في ميناء رأس عيسى على البحر الأحمر، الأمر الذي دفع الرئيس اليمني علي عبد الله صالح إلى تأليف لجنة حكومية ضمت مسؤولين عسكريين ووجهاء قبائل لـ «التحكيم القبلي» في القضية واحتواء الموقف ومحاسبة المسؤولين عن الغارة ( النهار ، بيروت).

 

الأحد 30/5/2010

-قتل 3 جنود يمنيين على الأقل، وأصيب 18 آخرون بجروح في هجمات شنّها مسلحون انفصاليون في جنوب اليمن خلال يومين واستهدفت دوريات الجيش التي تحاصر مناطق جنوبية يتمركز فيها مسلحون، فيما أقر مجلس النواب اليمني استدعاء الحكومة إلى جلسة مساءلة في شأن الحصار المفروض على بعض المناطق الجنوبية، وسط مناشدات إنسانية برفعه نتيجة نفاد مخزون الوقود والغذاء. وناقش أعضاء المجلس النيابي الحالة الأمنية في بعض المحافظات الجنوبية بناء على اقتراح قدّمه نواب تحدثوا عن «عقاب جماعي تفرضه الحكومة على بعض المناطق الجنوبية»، في إشارة إلى الحصار الذي يفرضه الجيش على مناطق تمركز المسلحين الانفصاليين في محافظتي لحج والضالع ( النهار ، بيروت).

 

الخميس 24/6/2010

– مضت المواجهات المسلحة بين الجيش اليمني والمسلحين الانفصاليين في محافظة الضالع الجنوبية نحو التصعيد، مخلفة 14 قتيلاً وجريحاً على الأقل ( النهار ، بيروت).

 

السبت 26/6/2010

–  ساد التوتر أرجاء مدينة عدن، عقب حملة دهم لمنازل في أحياء المدينة لملاحقة مطلوبين من أعضاء «القاعدة» يشتبه في ضلوعهم في الهجوم الذي استهدف مقر جهاز المخابرات في عدن، وأودى بحياة 10 جنود، بالإضافة إلى تهريب معتقلين من عناصر التنظيم الأصولي (النهار ، بيروت).

 

الخميس 1/7/2010

– اهتز الوضع الأمني في صعدة في شمال اليمن وسط أنباء عن مقتل 7 جنود يمنيين في اشتباك مع الحوثيين ( النهار ، بيروت).

 

الخميس 15/7/2010

– قُتل 5 أشخاص وأصيب 11 بجروح في هجومين مسلحين على مقري الشرطة في محافظة أبين جنوبي اليمن ( الحياة ، بيروت).

 

الأحد 18/7/2010

– دعا الرئيس اليمني علي عبد الله صالح إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية في البلاد بعد اتفاق مع المعارضة على الحوار ( الحياة ، بيروت).

 

الاثنين 2/8/2010

-أطلق الحوثيون سراح 100 جندي يمني أُسروا في المواجهات الأخيرة في مديرية حرف سفيان. لكن الحكومة ذكرت أن عدد الأسرى يصل إلى 228، بينهم مسلحون من رجال القبائل (الموالية للحكومة) ( النهار ، بيروت).

 

السبت 21/8/2010

– لقي 11 جندياً يمنياً مصرعهم في هجوم لمجموعة مسلحة استهدفتهم في مدينة لودر في جنوبي اليمن. ولم تؤكد الأنباء ما إذا كان المسلحون ينتمون إلى تنظيم القاعدة أو إلى الحراك الجنوبي الذي يطالب بالانفصال ( الحياة ، بيروت).

 

الأربعاء 25/8/2010

– سيطرت القوات اليمنية على مدينة لودر في جنوبي اليمن بعد 5 أيام من مواجهات دامية مع عناصر من القاعدة. واتهمت وزارة الدفاع اليمنية مسلحي الحراك الجنوبي الانفصالي بالقتال إلى جانب تنظيم القاعدة في جنوبي اليمن ( الحياة ، بيروت).

 

الخميس 26/8/2010

– ذكرت الأنباء أن واشنطن تتجه لتكثيف عملياتها في اليمن ضد تنظيم القاعدة من خلال عمليات تنفذها طائرات دون طيار ( السفير ، بيروت).

 

السبت 28/8/2010

-وقعت الحكومة اليمنية مع الحوثيين، برعاية قطرية في الدوحة، برنامجاً لتنفيذ جميع بنود وقف إطلاق النار في صعدة شمالي اليمن ( الحياة ، بيروت).

 

الاثنين 30/8/2010

– تحدثت الأنباء عن مقتل 9 جنود يمنيين في هجوم مسلح في جنوبي اليمن، حيث تواصلت الهجمات المسلحة على القوات الحكومية ( السفير ، بيروت).

 

الجمعة 24/9/2010

– استمرت المواجهات بين الجيش ومسلحين تقول صنعاء إنهم أعضاء في تنظيم «القاعدة» في مدينة الحوطة بمحافظة شبوة. وأعلنت وزارة الداخلية أن قوات الجيش تمكنت من اقتحام «مبنى التمركز الرئيسي للمسلحين والسيطرة عليه». ونفى محافظ شبوة علي حسن الأحمدي مشاركة طائرات أمريكية من دون طيار في المواجهات ( النهار ، بيروت).

 

الخميس 30/9/2010

– قتل 9 مسلحين على الأقل من الحوثيين ورجال القبائل الموالين للحكومة اليمنية وأصيب آخرون في مواجهات متجددة في منطقة المراشي بمحافظة الجوف في شرق اليمن ( النهار ، بيروت).

 

الأربعاء 20/10/2010

– توسعت المواجهات الدائرة بين الجيش اليمني ومسلحي تنظيم “القاعدة” في محافظة أبين لتشمل مناطق جبلية قالت صنعاء إن مسلحي التنظيم الأصولي تحصنوا فيها بعد شنهم هجمات مباغتة على قوات الجيش (النهار، بيروت).

الخميس 25/11/2010

– سقط أكثر من 20 قتيلاً وعشرات الجرحى في تفجير انتحاري استهدف مدنيين من الحوثيين ؛ اتباع المذهب الزيدي، في منطقة الجوف في شمال اليمن كانوا يحتفلون بعيد الغدير. وقد نددت السلطات اليمنية بالاعتداء ، فيما اتهم وجهاء قبائل تنظيم القاعدة” بتنفيذه، فيما اتهم الحوثيون الاستخبارات الأمريكية والإسرائيلية (النهار، بيروت).

 

الجمعة 26/11/2010

– تظاهر الآلاف من أنصار “الحراك الجنوبي” في عدد من المدن  اليمنية في الجنوب ، مطالبين بإطلاق سراح معتقليهم وداعين بلدان الخليج التي تشارك في بطولة “خليجي 20” في عدن وأبين دعم مطلبهم بالانفصال عن الشمال (السفير، بيروت).

 

السبت 27/11/2010

– ساد التوتر محافظة صعدة الشمالية بعدما انتشر مئات من المسلحين الحوثيين في مداخل المدن وفرضوا منع تجول على السيارات والمركبات، مع عودة مسلسل السيارات المفخخة التي وصلت إلى المعاقل الرئيسية للحوثيين بمحافظة صعدة.( النهار، بيروت).

 

الخميس 30/12/2010

– أقر حزب المؤتمر الحاكم في اليمن بزعامة الرئيس علي عبدالله صالح مشروعاً لتعديل الدستور هو الخامس منذ إعلان دولة الوحدة يتيح رئاسة مفتوحة  لعلي صالح. وجاء إقرار مشروع التعديلات في اجتماع موسع جمع الرئيس علي صالح وأركان حكومته وتعهد المضي في تنظيم الانتخابات النيابة في موعدها المحدد في نيسان / أبريل2011 سواء في ظل مقاطعة أو مشاركة أحزاب المعارضة في تكتل اللقاء المشترك (ستة أحزاب سياسية من اليسار والإسلاميين) . ورأى  نواب في المعارضة  في التعديلات الدستورية التي اقترحها الحزب الحاكم “انقلاباً على مبادئ الثورة والجمهورية”، ودعوا “الشعب إلى الدفاع عن مضامين الثورة والجمهورية والحيلولة دون تكريس الحكم الوراثي الفردي وعودة نظام الحكم الذي قضي عليه اليمنيون قبل حوالي 50 سنة لنهار، بيروت).

الخرطوم

الجمعة 8/1/2010

– أسفرت جولة من العنف بين قبيلتي الدينكا والنوبر بسبب الخلاف على المواشي والمراعي في جنوب السودان إلى مقتل 140 شخصاً وإصابة 90 آخرين بجروح ( الحياة ، بيروت).

 

الأربعاء 20/1/2010

– أعلن الرئيس السوداني عمر حسن البشير أن حزب المؤتمر الوطني (الحاكم) يؤيد وحدة السودان، ولكن اذا كانت نتيجة الاستفتاء المقرر إجراؤه في العام 2011 هي الانفصال، فإننا في المؤتمر الوطني سنكون أول من يعترف باستقلال الجنوب ( السفير ، بيروت).

 

الأربعاء 24/2/2010

– وقّعت الحكومة السودانية و«حركة العدل والمساواة»، كبرى المجموعات المتمردة في إقليم دارفور، في الدوحة، اتفاقاً لوقف النار في الإقليم برعاية أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، الذي أعلن أن قطر «تسعى إلى إنشاء بنك للتنمية في دارفور برأس مال مقداره مليار دولار» ( النهار ، بيروت).

 

الاثنين 22/3/2010

-جمع المؤتمر الدولي للمانحين لتنمية وإعمار دارفور، الذي نظمته منظمة المؤتمر الإسلامي في القاهرة، نحو 850 مليون دولار لإقليم دارفور الذي يشهد حرباً أهلية منذ سبع سنوات. ويمثل هذا المبلغ أقل من نصف الأموال التي كانت متوقعة ( النهار ، بيروت).

 

الأربعاء 24/3/2010

-جدد الرئيس السوداني عمر حسن البشير تمسكه بإجراء الانتخابات العامة في السودان في موعدها وفي كل الدوائر، بما في ذلك إقليم دارفور . وندد بدعوة بعض الأحزاب إلى إرجاء الانتخابات وإلى تأليف حكومة جديدة لتدير العملية، مشيراً إلى أن الحكومة الحالية هي التي ستكون مسؤولة عن الانتخابات كما ينص الدستور، وستستمر في عملها إلى ما بعد انتهاء العملية الانتخابية، وبعد ذلك تؤلف الحكومة الجديدة ( النهار ، بيروت).

 

الأربعاء 31/3/2010

– لوحت الحركة الشعبية لتحرير السودان بمقاطعة الانتخابات الرئاسية والنيابية المقررة في 11 نيسان/أبريل 2010، فيما حذرها الرئيس السوداني من إمكان عدم إجراء الاستفتاء على انفصال الجنوب المقرر في كانون الثاني/يناير 2011 إذا رفضت المشاركة في الانتخابات ( النهار ، بيروت).

 

الثلاثاء 27/4/2010         

– أعيد انتخاب الرئيس السوداني عمر حسن البشير في الانتخابات التعددية الأولى التي أجريت في البلاد منذ 24 سنة، بغالبية 68.24 بالمئة من الأصوات، كما أعيد انتخاب رئيس الجنوب سالفا كير ميارديت بنسبة بلغت 92.99 بالمئة. وأعلن رئيس المفوضية القومية للانتخابات أبيل ألير فوز البشير وحصوله على ستة ملايين و900 ألف صوت من أصل نحو عشرة ملايين صوت صحيح ( النهار ، بيروت).

  

الخميس 6/5/2010

-أنجزت لجنة ترسيم الحدود بين شمال السودان وجنوبه 80 بالمئة من عملها. وقد تعهد الرئيس السوداني عمر حسن البشير بالحفاظ على وحدة السودان، فيما عرض الجيش الشعبي لتحرير السودان في الجنوب حلفاً عسكرياً مع الولايات المتحدة الأمريكية ( الحياة ، بيروت).

 

الاثنين 17/5/2010

– شهدت الأوضاع السياسية والميدانية في السودان تدهوراً جديداً خلال اليومين الأخيرين، إذ سجلت مواجهات عنيفة بين الجيش الحكومي وحركة العدل والمساواة في دارفور، أسفرت عن مقتل 160 شخصاً، فيما أقدمت السلطات السودانية على احتجاز زعيم حزب المؤتمر الشعبي المعارض حسن الترابي، وإيقاف الصحيفة الناطقة باسمه رأي الشعب ومصادرة ممتلكاتها ( السفير ، بيروت).

 

السبت 22/5/2010

– أقسم سلفاكير ميارديت اليمين رئيساً لإقليم جنوب السودان ( الحياة ، بيروت).

 

الثلاثاء 15/6/2010

– أُعلن، بمقتضى مرسوم رئاسي، تشكيل حكومة ائتلافية في السودان تضم 35 وزيراً، إضافة إلى 42 وزير دولة. وقد حصلت الحركة الشعبية لتحرير السودان المشاركة في حكم البلاد على تسع حقائب وزارية، من بينها النفط التي تسلمها لوال دينق، في حين احتفظ حزب المؤتمر الوطني الحاكم بحقائب مهمة، من بينها الدفاع والداخلية والإعلام وشؤون رئاسة الجمهورية والخارجية التي ذهبت إلى عضو الحزب الوطني الحاكم علي كرتي. وعلى الحكومة الجديدة مواجهة تحديات كثيرة، من أبرزها إجراء الاستفتاء على تقرير مصير جنوب السودان، وإنهاء أزمة دارفور ( الجزيرة نت ).

 

الخميس 1/7/2010

– نوه حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان بصيغة الكونفدرالية في السودان، كخيار بديل من الوحدة أو الانفصال ( الحياة ، بيروت).

 

الجمعة 2/7/2010

– أفرجت السلطات السودانية عن المعارض الإسلامي حسن الترابي بعد 45 يوماً من توقيفه، دون إعلان سبب التوقيف ( الحياة ، بيروت).

 

الثلاثاء 13/7/2010

– وجهت المحكمة الجنائية الدولية تهمة «الإبادة» إلى الرئيس السوداني عمر حسن البشير، وهي تهمة جديدة توجه إلى البشير لتحميله مسؤولية الأحداث وتداعياتها في إقليم دارفور ( الحياة ، بيروت).

 

الأحد 18/7/2010

– أعلن الجيش السوداني عن مقتل 300 متمرد من حركة العدل والمساواة، و75 من جنوده في أحدث مواجهات مسلحة بين الطرفين في دارفور ( الحياة ، بيروت).

 

الجمعة 30/7/2010

-اشترطت الحكومة السودانية إكمال ترسيم الحدود بين شمال السودان وجنوبه لإجراء الاستفتاء على تقرير مصير الجنوب العام المقبل ( الحياة ، بيروت).

 

الثلاثاء 31/8/2010

– عقدت اللجنة السياسية المشتركة بين شريكي الحكم في السودان، المؤتمر الوطني والحركة الشعبية لتحرير السودان، اجتماعها الأول للبحث في تنظيم الاستفتاء الخاص بتقرير مصير جنوب السودان، وأعلنت عن حرصها على إجراء الاستفتاء في الموعد المحدد له في كانون الثاني/يناير 2011 ( النهار ، بيروت).

 

الثلاثاء 28/9/2010

– وضع حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان شروطاً للقبول بنتائج الاستفتاء المقرر أن يجري في الجنوب في 9 كانون الثاني/يناير المقبل، محذراً من أنه سيرفض نتائجه إذا لم تسحب الحركة الشعبية لتحرير السودان الحاكمة في الجنوب قواتها من منطقة متنازع عليها وتسمح بالدعاية الحرة في الاستفتاء، خاصة لمن يؤيد الوحدة. وفي نيويورك، طالب نائب الرئيس السوداني علي عثمان طه مجلس الأمن الدولي بإعادة النظر في قرار المحكمة الجنائية الدولية اعتقال الرئيس عمر البشير بزعم ارتكابه أعمال إبادة وجرائم حرب في دارفور وإحالة الملف إلى القضاء السوداني، محذراً من أن إقحام المحكمة الجنائية الدولية يهدد بشكل مباشر عملية التسوية السياسية السلمية التي يشهدها السودان في الجنوب ودارفور ( السفير ، بيروت).

 

الأربعاء 29/9/2010

– حذر حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان من أن المواطنين الجنوبيين الذين سيشاركون في الاستفتاء على تقرير مصير الجنوب ستسقط عنهم الجنسية السودانية في حال اختار الجنوبيون الانفصال ( الشرق الأوسط ، لندن).

 

الخميس 30/9/2010

– وجهت حكومة الجنوب السوداني انتقادات إلى الحزب الحاكم، وذكرت حكومة الخرطوم بأن الآلاف من الشماليين يتوجهون إلى الجنوب سنوياً منذ تأسيس السودان ( النهار ، بيروت).

  

الثلاثاء 26/10/2010

– جدّد مجلس الأمن الدولي مطالبة الأطراف المعنية في السودان بالالتزام بإجراء الاستفتاء حول مصير الجنوب في موعده في 9 كانون الثاني/ يناير المقبل (السفير، بيروت).

الخميس 28/10/2010

– أعلن  زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان التي تحكم إقليم الجنوب السوداني سلفاكير ميارديت أنه لا يستبعد إقامة “علاقات جيدة” مع إسرائيل وفتح سفارة لها في جوبا عاصمة الإقليم، في حال اختار الجنوبيون الانفصال في الاستفتاء المقرر مطلع العام المقبل (الحياة، بيروت).

الجمعة 29/10/2010

– استبعد  رئيس لجنة تنظيم استفتاء تقرير المصير في جنوب السودان محمد إبراهيم خليل إجراء الاستفتاء في موعده بسبب ضيق الوقت ، وسط أنباء عن حشود عسكرية على تخوم المناطق الحدودية المتنازع بين الحكومة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان في الجنوب (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 16/11/2010

– انطلقت عملية التسجيل للاستفتاء على تقرير مصير الجنوب السوداني ( الشرق الأوسط ، لندن).

 

الجمعة 19/11/2010

– تم الاتفاق بين المؤتمر الوطني  السوداني الحاكم  والحركة الشعبية لتحرير السودان الحاكمة في الجنوب على ترتيبات ما بعد الاستفتاء باستثناء موضوع المواطنة والمسائل المتعلقة بالاستفتاء على منطقة أبيي الغنية بالنفط والذي سيحدد ما إذا كانت هذه المنطقة ستبقى تحت إدارة الخرطوم أم تنضم إلى الجنوب(الحياة، بيروت).

 

الجمعة 10/12/2010

– اتفق شريكا الحكم في السودان (المؤتمر الوطني والحركة الشعبية لتحرير السودان) على تجاوز استفتاء منطقة أبيي بعد أن تعذر إجراؤه في موعده المحدد في التاسع من الشهر المقبل، فيما تعهدا بحسم ترتيبات ما بعد استفتاء الجنوب (الشرق الأوسط، لندن).

الأربعاء 29/12/2010

– وعد الرئيس السوداني عمر حسن البشير بمساعدة جنوب السودان على “بناء دولة شقيقة آمنة ومستقرة” إذا قررت هذه المنطقة الانفصال (النهار، بيروت).

مقديشو

الأحد 3/1/2010

-أفادت الأنباء الواردة من أقاليم الجنوب والوسط الصومالية أن تنظيم الشباب وجماعات الطرق الصوفية المعروفة محلياً بـ «أهل السنّة والجماعة» يتنافسون على تشكيل أقاليم تتمتع بالحكم الذاتي على غرار إقليم أرض الصومال في شمال البلاد ( الشرق الأوسط ، لندن).

 

الاثنين 4/1/2010  

– اندلعت اشتباكات بين مسلحي الشباب وجماعة أهل السنّة في وسط الصومال أدت إلى مقتل 47 شخصاً ( الدايلي ستار ، بيروت).

 

الثلاثاء 2/2/2010

– اتفقت حركة الشباب المجاهدين الإسلامية المناهضة للحكومة الصومالية وحركة كامبوني التي تسيطر على مدينة كيسمايو الجنوبية على توحيد حركتيهما ضد الحكومة. وأعلنت الحركتان الولاء لتنظيم القاعدة، فيما أدى القصف المتبادل بين القوات الحكومية والإسلاميين في مقديشو إلى مقتل 16 شخصاً وإصابة أكثر من 70 آخرين بجروح ( النهار ، بيروت).

 

الثلاثاء 30/3/2010

– صرّح الناطق باسم المجلس الأعلى لجماعة «أهل السنّة والجماعة» الصومالية الشيخ عبدالقادر سوسو، أن الجماعة تستعد لفتح جبهة قتال جديدة ضد حركة «الشباب المجاهدين» المناهضة للحكومة الصومالية المؤقتة في مقديشو. وقد دعا الزعيم الروحي لـ «أهل السنّة والجماعة» الشيخ معلم محمود شيخ حسن إلى شن حرب شاملة على حركة الشباب ( النهار ، بيروت).

  

الثلاثاء 13/4/2010

– سقط 13 قتيلاً في قصف متبادل بين القوات الحكومية وعناصر حركة الشباب المجاهدين في مقديشو ( الحياة ، بيروت).

 

الجمعة 23/4/2010

– أكد الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في الصومال أحمد ولد عبد الله أن المصالحة الوطنية الشاملة شرط أساسي لتحقيق الاستقرار في الصومال. لكنه رأى أن المشكلة تكمن في أن كل فصيل أو قبيلة أو عشيرة تعتبر أن لها حق الفيتو، رغم وجود حكومة انتقالية شرعية معترف بها من دول الجوار والمجتمع الدولي ( النهار ، بيروت).

 

الأربعاء 19/5/2010

– احتدم الخلاف بين الرئيس الصومالي المؤقت الشيخ شريف شيخ أحمد ورئيس وزرائه عمر عبد الرشيد علي شرماركي عقب قرار الشيخ شريف بإقالة الشرماركي الذي رفض الامتثال للقرار، معتبراً أن الرئيس الصومالي لا يحق له إقالة حكومة نالت ثقة البرلمان ( الحياة ، بيروت).

 

الجمعة 21/5/2010

– تراجع الخلاف بين الرئاسة الصومالية  والحكومة عقب تراجع الرئيس الصومالي المؤقت الشيخ شريف عن قراره بإقالة رئيس وزرائه عمر عبد الرشيد علي الشرماركي ( الحياة ، بيروت).

 

الأحد 27/6/2010

– قررت سلطات منطقة أرض الصومال، التي أعلنت استقلالها عن الصومال من جانب واحد، إغلاق حدودها لضمان الأمن خلال الانتخابات التي تنظمها لاختيار الرئيس ومجلس النواب، إثر تهديدات وجهتها حركة «الشباب المجاهدين» الإسلامية إلى الناخبين ( النهار ، بيروت).

 

الخميس 29/7/2010

– حذرت حركة الشباب المجاهدين في الصومال الدول الأفريقية من عواقب إرسال قوات إضافية إلى مقديشو، في حين رحبت الحكومة الصومالية بقرار الاتحاد الأفريقي زيادة عدد هذه القوات واعتبرتها طوق نجاة. وجاءت هذه المواقف بعد اشتباكات في مقديشو قُتل وجُرح فيها العشرات. واعتبر المتحدث باسم حركة الشباب علي محمد راجي أن قرار القمة الأفريقية الأخيرة إرسال مزيد من القوات الأفريقية إلى الصومال لا يعدو كونه حبراً على ورق، وستلقن هذه القوات درساً إن جاءت. وبينما أظهر الزعماء الأفارقة في قمتهم في كمبالا الدعم للحكومة الصومالية، رأى مراقبون أن وجود قوات الاتحاد الأفريقي في الصومال بالنسبة إلى حركة الشباب سيحسن من موقف الحركة. كما يخشى المراقبون قيام القوات الأفريقية بعمليات عنيفة في مقديشو من شأنها أن تزيد من الضغط الذي يتحمله المدنيون ( الجزيرة نت).

 

الأربعاء 25/8/2010

– سقط 30 قتيلاً، بينهم 6 نواب، في هجوم انتحاري شنته حركة «الشباب المجاهدين» الإسلامية على فندق «منى» في مقديشو، وذلك في اليوم الثاني من هجوم واسع النطاق تشنه الحركة على القوات الحكومية الصومالية وقوات الاتحاد الأفريقي ( النهار ، بيروت).

 

الثلاثاء 31/8/2010

– قُتل أربعة جنود أوغنديين من القوة الأفريقية العاملة في الصومال خلال معارك مع حركة الشباب، التي تقدمت باتجاه مبنى البرلمان في مقديشو. ودعا الرئيس الصومالي شريف شيخ أحمد المجتمع الدولي إلى تقديم دعم عاجل إلى الحكومة الصومالية الانتقالية للتمكن من التصدي للتحالف بين حركة الشباب وتنظيم القاعدة في الصومال ( النهار ، بيروت).

 

الأربعاء 8/9/2010

– سقط نحو 230 قتيلاً من المدنيين وأكثر من 400 جريح في المعارك الدائرة في مقديشو بين حركة الشباب الإسلامية والقوات الحكومية (التي تساندها قوات الاتحاد الأفريقي) ( السفير ، بيروت).

 

الأربعاء 22/9/2010                         

– قدّم رئيس الوزراء الصومالي عمر عبد الرشيد شرماركي استقالته نتيجة خلاف مع الرئيس الصومالي شريف شيخ أحمد استمر أسابيع. وصرح شرماركي بأنه قرر الاستقالة نتيجة الازمة داخل الحكومة وتنامي العنف في الصومال ( النهار ، بيروت).

 

الاثنين 25/10/2010

– أرجأ  رئيس البرلمان شريف حسن شيخ آدن التصويت على تعيين رئيس الوزراء الصومالي  الجديد  للمرة الثالثة خلال أسبوع بعدما جدد الرئيس الصومالي شيخ شريف أحمد رفضه إجراء اقتراع سري في البرلمان للمصادقة على تعيين رئيس الوزراء ، مهتبراً أن مثل هذا الإجراء في البرلمان أمر مخالف للدستور (النهار، بيروت).

 

السبت 20/11/2010

– وافق البرلمان الصومالي على تعيين محمد عبد الله رئيساً جديداً للحكومة الصومالية خلفاً لـ عمر عبد الرشيد الشرماركي الذي قدم استقالته في أيلول/ سبتمبر الماضي بعد خلافات مع الرئيس الصومالي شريف أحمد على تفسير الدستور( الحياة، بيروت، 1/11/2010). وقد تسلم رئيس الوزراء الصومالي الجديد( وهو دبلوماسي سابق يحمل الجنسية الأمريكية) منصبه ، مؤكداً أن حرب حكومته الأولى  هي ضد تنظيم القاعدة. وأعلن أنه على استعداد  لفتح باب الحوار مع حركة الشباب الإسلامية،  وأنه يتطلع الى الدعم العربي المادي والسياسي من أجل تقديم  خدمات ضرورية  إلى الشعب الصومالي ( الشرق الأوسط، لندن).

الكويت

الخميس 7/1/2010

– دخل مجلس الأمة الكويتي (البرلمان) في مواجهة جديدة مع الحكومة بعد موافقته على قانون شراء فوائد الديون المستحقة على المواطنين، فيما طالبت الحكومة أمير البلاد برد القانون الذي يكلف الخزينة أكثر من 6 مليارات دولار ( الحياة ، بيروت).

 

الجمعة 15/1/2010

– أقر مجلس الأمة خطة إنمائية تنص على إنفاق 129 مليار دولار خلال أربع سنوات وتهدف إلى تنفيد مشاريع تنموية عملاقة ( الحياة ، بيروت).

 

الثلاثاء 27/4/2010

– وجّه أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد انتقادات إلى مجلس الأمة (البرلمان)، متهماً إياه بإعاقة التنمية والتسبب بأزمات سياسية ( الشرق الأوسط ، لندن، (الطبعة الإنكليزية)).

 

الاثنين 30/8/2010

– سجلت الكويت للسنة الحادية عشرة على التوالي فائضاً مالياً بلغ 22.4 مليار دولار خلال السنة المالية 2009 ـ 2010 التي انتهت في أذار/مارس الماضي ( الحياة ، بيروت).

 

الثلاثاء 21/9/2010

– أقرّ مجلس الوزراء الكويتي سحب الجنسية الكويتية من رجل الدين ياسر الحبيب بعد اتهامه بالتطاول على الرموز الدينية ومحاولة بث الفتنة والشقاق في المجتمع الكويتي وإثارة النعرات الطائفية ( النهار ، بيروت).

 

الأربعاء 27/10/2010

– حذّر أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح من مخاطر فوضى سياسية اذا ما استمرت التوترات الطائفية في البلاد، وذلك خلال افتتاح جلسة جديدة  لمجلس الأمة (البرلمان) (السفير، بيروت).

الجزائر

الجمعة 2/7/2010

– قُتل (أمس الأول) 11 عسكرياً في منطقة تلوغات على الحدود مع مالي. وإتهمت السلطات الجزائرية القاعدة بالوقوف وراء العملية ( الحياة ، بيروت).

الاثنين 30/8/2010

– أعلنت أجهزة الأمن الجزائرية عن عمليات ضد عناصر «تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي» في منطقة القبائل شرقي العاصمة أسفرت عن مقتل 10 عناصر من التنظيم ( الحياة ، بيروت).

تونس

الجمعة 15/1/2010

– أجرى الرئيس التونسي زين العابدين بن علي تعديلاً وزارياً على حكومة رئيس الوزراء محمد الغنوشي، شمل حقائب الخارجية والعدل والدفاع والمال. وبموجب التعديل، عُيِّـن كمال مرجان وزيراً للخارجية خلفاً لعبد الوهاب عبد الله ( الحياة ، بيروت).

 

الاثنين 5/7/2010

– تسلمت تونس قرضاً من البنك الدولي بقيمة 50 مليون دولار يستخدم في إطار الجهود لتأمين فرص عمل ( الحياة ، بيروت).

 

الاثنين 8/11/2010

– أعلن الرئيس التونسي زين العابدين بن علي عن إحداث ملتقى دوري للأحزاب الممثلة في البرلمان يلتئم مرة كل 6 أشهر للتشاور في مختلف المواضيع الوطنية والحياة السياسية في البلاد بما في ذلك الديمقراطية والتعددية وضمان الشفافية في العمليات الانتخابية ( الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 21/12/2010

-شهدت المواجهات بين رجال الأمن والمواطنين التونسيين في مدينة سيدي بوزيد الواقعة على بعد نحو 265 كلم وسط البلاد، ، هدوء نسبيا، وذلك بالمقارنة مع يومي السبت والأحد اللذين عرفا مواجهات شديدة بين الطرفين أسفرت عن احتراق بعض السيارات وإيقاف العشرات ومهاجمة بعض المباني الحكومية وحرق البعض منها. وقالت مصادر إن اجتماعا انتظم يوم بمقر ولاية سيدي بوزيد ضم الوالي (المحافظ) والمسؤولين الجهويين لدراسة الملف، مؤكدة أن ملف الشاب التونسي محمد البوعزيزي هو الآن على طاولة الرئيس بن علي وهو الذي سيتخذ القرار الذي سيراه مناسبا لهذه الوضعية الاجتماعية الشائكة. وتأتي مجمل هذه الأحداث على خلفية منع الشاب محمد البوعزيزي (26 سنة) الحاصل على شهادة جامعية من بيع الفواكه والخضر على عربة مجرورة باليد، وقال شهود عيان إن أعوان البلدية قد عاملوه بقسوة وعبثوا بالسلع الموجودة فوق العربة، قبل أن يتوجه إلى ولاية المنطقة، لكنه منع من مقابلة الوالي (المحافظ)، وهو ما جعله يهدد بإشعال النار في جسده وظن الجميع أن التهديد سيبقى على سبيل التهديد لا غير، إلا أنه أقدم بالفعل على إضرام النار في جسده، وهو الآن يرقد في مستشفى معالجة الحروق البليغة بولاية بن عروس بضواحي العاصمة التونسية. وتقول مصادر طبية إن أمل تعافيه من حروق من الدرجة الثالثة يبقى ضعيفا للغاية وإمكانية وفاته واردة في أية لحظة. وقال إبراهيم الخليفي (شاهد عيان من سكان سيدي بوزيد) إن أضرارا مادية كبرى من جراء المواجهات قد حصلت للمدينة وقد قدمت على المدينة تعزيزات أمنية كبيرة من بقية الولايات قدرها بأكثر من 6500 رجل أمن، مضيفا أن السلطات الأمنية تسابق الزمن لتطويق المشكل بأي طريقة وذلك قبل عودة تلاميذ المدارس والمعاهد إلى مقاعد الدراسة بعد نحو 13 يوما وهو ما يؤجج الاضطرابات ويجعلها خارجة عن السيطرة. ومن ناحية أخرى قال لطفي الحيدوري، عضو مجلس الحريات في تونس، إنه تم اعتقال ما بين 50 و100 شخص من سكان المدينة وهناك لجنة تضم نشطاء سياسيين ونقابيين هي بصدد التكون للتفاوض لاحقا حول إطلاق سراح المعتقلين. وقال لـ«الشرق الأوسط» إن المصادمات قد تحولت إلى مواجهات ليلية بعد تنامي عدد المعتقلين في صفوف المحتجين عن الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية في منطقة معروفة بارتفاع أعداد العاطلين عن العمل وندرة فرص التشغيل(الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 23/12/2010

-اعتبر رفيق بلحاج قاسم، وزير الداخلية والتنمية المحلية التونسي أن إحراق الشاب التونسي محمد البوعزيزي في ولاية  سيدي بوزيد ، والأحداث التي تلت الواقعة  “من الأحداث العادية”، فيما أعلن  خالد عواينية، أحد محامي المعتقلين في المواجهات التي عرفتها مدينة سيدي بوزيد عن تشكيل  لجنة بالمحكمة الابتدائية بسيدي بوزيد أطلق عليها اسم «لجنة الدفاع عن الموقوفين في أحداث سيدي بوزيد(الشرق الأوسط، لندن).

السبت 25/12/2010

-قدمت مجموعة من أهالي سيدي بوزيد، في تونس، أمس، معطيات جديدة حول الاحتجاجات الاجتماعية التي تشهدها المنطقة منذ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، التي تفجرت إثر إقدام شاب من حاملي الشهادات الجامعية على إضرام النار في جسده. وقال عطية العثموني، أصيل منطقة سيدي بوزيد، في لقاء نظم بمقر الحزب الديمقراطي التقدمي المعارض وسط العاصمة التونسية: إن مناطق ولاية (محافظة) سيدي بوزيد عرفت محاولات 3 أشخاص الانتحار خلال أقل من شهر واحد. وبينما انتهت حالتان بالوفاة، فإن صاحب الحالة الثالثة، محمد البوعزيزي، ما زال يرقد في الإنعاش وسط آمال ضئيلة الغاية في نجاته. وذكر العثموني، في هذا الصدد، بانتحار الشاب رمزي العبودي، 25 سنة، بعد عجزه عن تسديد ديون لفائدة إحدى جمعيات التنمية وتراكم العجز المادي لمشروعه المتمثل في بيع الملابس المستعملة وقد انتحر بشربه مادة مبيدة. أما الحالة الثانية فهي لمحمد البوعزيزي، 26 سنة، والقصة أصبحت معروفة لدى الجميع بعد إقدامه على حرق نفسه بمادة البنزين أمام مقر ولاية سيدي بوزيد، أما الحالة الثالثة فهي لحسين بلفارح ناجي، 25 سنة، الذي كان من بين 4 شبان مطلوبين من قبل الأمن التونسي بعد مشاركتهم في الحركة الاحتجاجية الأخيرة. وقال العثموني: إن ناجي قد ألقى خطابا وهو على عمود الكهرباء تحدث من خلاله عن واقع الفقر والجوع وكان يصرخ: «لا للبؤس، لا للبطالة»، ثم ألقى بنفسه منتحرا من جرَّاء صعقة كهربائية (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأحد 26/12/2010

-سجلت أمس الأول أول حالة وفاة بالرصاص الحي في الأحداث التي تشهدها منطقة سيدي بوزيد الواقعة على بعد 265 كلم من وسط تونس، وذلك بمعتمدية منزل بوزيان الواقعة على بعد 35 كلم من مركز ولاية محافظة «سيدي بوزيد». وفي تونس العاصمة خرج  مئات التونسيين في مظاهرة احتجاجا على تفشي البطالة وللتعبير عن تضامنهم مع شبان منطقة سيدي بوزيد التي شهدت اشتباكات مع الشرطة خلفت سقوط قتيل برصاص الأمن أول من أمس. وانطلقت المظاهرة التي شارك فيها نقابيون وحقوقيون وطلبة ومدونون من بطحاء محمد علي، أمام مقر الاتحاد التونسي للشغل لتجوب شارع المنجي سليم. ورفع المتظاهرون شعارات «عار عار يا حكومة الأسعار شعلت نار» و«الشغل استحقاق» و«لا لا للاستبداد» و«الحرية كرامة وطنية». وألقى قياديون ونقابيون كلمات أمام المحتجين طالبوا فيها بحق الشبان الحاصلين على شهادات في عمل يكفل حياة كريمة لهم. وقدر نقابيون عدد المتظاهرين أمس بالعاصمة تونس بنحو 500 شخص. وقال سفيان الشورابي، أحد المشاركين في المظاهرة، إن الناس خرجوا بشكل عفوي للتعبير عن التعاطف مع شبان سيدي بوزيد المطالبين بحقهم في العمل (الشرق الأوسط، لندن).

الاثنين 27/12/2010

-أفاد شاهد عيان ومصدر نقابي أن شابا عاطلا عن العمل اسمه  لطفي قدري، 34 عاما لقي حتفه غرقا ببئر في حادثة يرجح أنها انتحار بسبب البطالة في جنوب تونس، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية. وقالت المصادر ذاتها إن الشاب اسمه لطفي قدري، 34 عاما، ويقطن بمنطقة القوادرية الريفية التابعة لمحافظة سيدي بوزيد جنوب تونس، لقي حتفه غرقا ببئر في حادثة يرجح أنها رابع حادثة انتحار في المحافظة التي تشهد احتجاجات عنيفة على «تردي الظروف المعيشية وتفشي البطالة». الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 28/12/2010

-تجمع نحو 400 نقابي في تونس العاصمة تعبيرا عن تضامنهم مع منطقة سيدي بوزيد، التي تشهد منذ 10 أيام احتجاجات على خلفية تفشي البطالة بشكل واسع. والتأم هذا التجمع بدعوة من نقابات تونسية شملت قطاعات التعليم الثانوي والأساسي والبريد وأطباء الصحة العمومية وصناديق الضمان الاجتماعي( الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 29/12/2010

-أقدم شاب تونسي خامس على سكب البنزين على جسده وأضرم النار في نفسه أمام الملأ وسط مدينة بني عون الواقعة على بعد نحو 50 كلم عن مدينة سيدي بوزيد، مركز الاحتجاجات الاجتماعية التي تعرفها المنطقة منذ يوم 18 ديسمبر (كانون الأول) الجاري. وأقدم الشاب أيمن بن البرني الميري، 25 سنة، على هذه المحاولة الانتحارية احتجاجا على الأوضاع الاجتماعية البائسة في المدينة التي تعرف نسبة بطالة لا تقل عن 25 بالمئة. وكانت محاولة الانتحار الأولى التي أقدم عليها الشاب محمد البوعزيزي يوم 17 ديسمبر الجاري وراء انطلاق شرارة المواجهات. وذكر الميراوي أن مدينة بني عون عرفت مسيرات سلمية صباح أمس، كما عرفت مواجهات مع قوات الأمن، التي اعتقلت خمسة أفراد من المتظاهرين. إلى ذلك، امتدت المسيرات الاحتجاجية لأول مرة إلى مدينة سليانة الواقعة وسط البلاد على بعد 160 كلم عن العاصمة التونسية، ونحو 179 كلم عن مدينة سيدي بوزيد، مركز الاحتجاجات. ( الشرق الأوسط، لندن).

الخميس 30/12/2010

– أجرى الرئيس التونسي زين العابدين بن علي  تعديلاً حكومياً محدوداً طال عدة وزراء، بينهم وزراء الشباب والاتصال والتجارة، في محاولة للتخفيف من حدة الاحتقان والتظاهرات  التي تشهدها  البلاد منذ التاسع عشر من الشهر الجاري إثر إقدام  شاب على  إحراق نفسه في محافظة سيدي بوزيد بوسط تونس احتجاجاً على البطالة وقمع الشرطة ،  واتساع دائرة الاحتجاجات  للشبان العاطلين عن العمل في العاصمة وعدد من المدن التونسية (السفير، بيروت). وأكد الرئيس التونسي «تفهمه لصعوبة وضع البطالة وتأثيرها النفسي على صاحبها»، مؤكدا «أننا متمسكون دوما بالبعد الاجتماعي لسياستنا التنموية حتى لا تحرم جهة أو فئة من حظها في التشغيل والاستثمار». وجاءت تصريحات الرئيس التونسي خلال زيارة قام بها لمحمد البوعزيزي الشاب الذي أقدم على إحراق نفسه وأصيب بحروق خطيرة نقل على أثرها إلى مستشفى الحروق البليغة في بن عروس في الضاحية الجنوبية للعاصمة. وقالت وكالة الأنباء الرسمية التي نقلت تصريحات بن علي إن الرئيس التونسي عاد المصاب في المستشفى «للاستفسار عن تطور وضعه الصحي». وأضافت أن بن علي استقبل في القصر الرئاسي في قرطاج والدة المصاب وعائلتين من منطقة سيدي بوزيد. وجاء خطاب الرئيس بن علي بعد مرور أكثر من أسبوع على اندلاع الاشتباكات، التي جرت في 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، في مدينة سيدي بوزيد الواقعة وسط غرب البلاد على بعد 265 كم عن تونس العاصمة( الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 31/12/2010

– أقال الرئيس التونسي زين العابدين بن علي محافظ ولاية سيدي بوزيد مراد بن جلول وعين مكانه عبد الحميد العلوي في محاولة للجم الاحتجاجات (النهار، بيروت).

بيروت

الاثنين 4/1/2010

– تواصل الجدل بين المسؤولين اللبنانيين حول موضوع تشكيل هيئة وطنية لإلغاء الطائفية السياسية ( الدايلي ستار ، بيروت).

 

الأربعاء 20/1/2010

-قرر مجلس الوزراء اللبناني تأجيل الانتحابات البلدية التي كانت مقررة في أيار/مايو المقبل 2010 لمدة شهر واحد إفساحاً في المجال أمام القيادات اللبنانية تسوية خلافاتهم حول الإصلاحات المقترحة على قانون الانتخابات ( الدايلي ستار ، بيروت).

 

الثلاثاء 26/1/2010

ـ-تحطمت طائرة ركاب إثيوبية على متنها 90 راكباً غالبيتهم من اللبنانيين، وذلك بعيد إقلاعها من مطار بيروت ( الدايلي ستار ، بيروت).

 

الاحد 28/2/2010

– أقر مجلس الوزراء اللبناني الإصلاحات المقترحة من قبل وزارة الداخلية على قانون الانتخابات البلدية المقررة في أيار/مايو المقبل وسط جدل وشكوك حول إمكانية إجرائها في موعدها ( الحياة ، بيروت).

 

الاربعاء 10/3/2010

– ناقشت هيئة الحوار الوطني بدعوة من الرئيس اللبناني ميشال سليمان موضوع الاستراتيجية الدفاعية، وقررت عقد اجتماع آخر منتصف نيسان/أبريل المقبل (الحياة ، بيروت).

 

 

الخميس 8/4/2010

-تقرر إجراء الانتخابات البلدية على مراحل بدءاً من 2 أيار/مايو المقبل من دون ربط إجراء الانتخابات بإقرار الإصلاحات على قانون الانتخابات التي أقرتها الحكومة وتعثرت في مجلس النواب ( الحياة ، بيروت).

 

الجمعة 16/4/2010

– عقدت هيئة الحوار الوطني جلسة ثانية برئاسة ميشال سليمان الرئيس اللبناني من أجل البحث في استراتيجية الدفاع الوطني، وسط دعوات لسحب موضوع «سلاح حزب الله» من التداول لعدم وجود خيار آخر أمام لبنان سوى المقاومة. وقد اتفق المجتمعون على عقد جلسة جديدة للحوار في 3 حزيران/يونيو المقبل ( الحياة ، بيروت).

 

الاثنين 31/5/2010

– أنجزت المحطة الرابعة والأخيرة من الانتخابات البلدية والاختيارية في لبنان ( السفير ، بيروت).

 

الجمعة 18/6/2010

– عُقدت جولة عاشرة من الحوار الوطني برئاسة الرئيس اللبناني ميشال سليمان. ولم يتوصل المجتمعون إلى صيغة محددة بشأن الاسترتيجيا الدفاعية، وقرروا استكمال الحوار في جولة مقبلة تُعقد في 19 آب/أغسطس المقبل ( السفير ، بيروت).

 

الأربعاء 21/7/2010

– عقد الرئيس اللبناني ميشال سليمان سلسلة من المحادثات مع عدد من القيادات السياسية في البلاد، بهدف تخفيف حدة التوتر الناجم عن التسريبات الإعلامية التي تتحدث عن اتجاه المحكمة الدولية الخاصة بلبنان إلى توجيه اتهام إلى عناصر من حزب الله بالتورط باغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري، واعتبار الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله المحكمة القائمة حالياً مشروعاً إسرائيلياً يهدف إلى تشويه صورة الحزب والمقاومة ( الدايلي ستار ، بيروت).

 

الاثنين 26/7/2010

– دعا نصر الله إلى تشكيل لجنة تكلف بالتحقيق مع شهود الزور الذين ضللوا التحقيقات في اغتيال الحريري ( الدايلي ستار ، بيروت).

 

الثلاثاء 27/7/2010

– شددت التوصيات السياسية الصادرة عن المؤتمر التأسيسي لتيار المستقبل، الذي يتزعمه رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري، على التزام التيار تحقيق العدالة في اغتيال مؤسسه، رئيس الوزراء السابق رفيق الحريري، وكذلك بناء صفحة إيجابية جديدة في العلاقات مع سورية، مع التمسك بمبادئ «تحالف 14 أذار» و«المقاومة الدبلوماسية» لتحرير الأراضي التي تحتلها إسرائيل في جنوب لبنان، و«استخدام القدرات العسكرية إذا لزم الأمر» ( الدايلي ستار ، بيروت).

 

الاثنين 2/8/2010

-دعا الرئيس اللبناني ميشال سليمان في مناسبة عيد الجيش جميع القيادات السياسية في البلاد إلى التزام التهدئة الإعلامية، وإبعاد لغة التخوين والتحريض، حرصاً على السلم الأهلي ( النهار ، بيروت).

 

الخميس 19/8/2010

-كلف مجلس الوزراء اللبناني وزير العدل إبراهيم نجار متابعة موضوع شهود الزور الذي بات يرتبط بعمل المحكمة الدولية في قضية اغتيال رئيس الوزراء السابق رفيق الحريري ( النهار ، بيروت).

 

الجمعة 20/8/2010

– عقدت جولة جديدة من الحوار برئاسة الرئيس اللبناني ميشال سليمان للبحث في الاستراتيجيا الدفاعية، واتفق المجتمعون على إكمال البحث في الموضوع في تشرين الأول/أكتوبر المقبل ( الحياة ، بيروت).

 

الأربعاء 25/8/2010

– سقط 3 قتلى في منطقة برج أبي حيدر في بيروت في اشتباك مسلح بين عناصر من حزب الله وأخرى من جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية (الأحباش) ( النهار ، بيروت).

 

الاثنين 30/8/2010

-بحثت اللجنة الوزارية برئاسة رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري في ظاهرة انتشار السلاح في بيروت وسط دعوات إلى نزع السلاح من العاصمة ( الحياة ، بيروت).

 

الثلاثاء 31/8/2010

– رفعت اللجنة الوزارية ملف «تفشي السلاح بين المواطنين» إلى المجلس الأعلى للدفاع برئاسة الرئيس اللبناني ميشال سليمان ( النهار ، بيروت). وقد تواصل السجال بين الأطراف اللبنانية حول نزع السلاح، لكن المصادر الحكومية ميزت بين السلاح المنتشر في الأحياء والمطلوب سحبه وسلاح المقاومة ( الحياة ، بيروت).

 

الاثنين 13/9/2010

– شنّ المدير العام السابق للأمن العام جميل السيد (الذي قضى ـ مع ثلاثة ضباط آخرين مسؤولين عن الأجهزة الأمنية ـ 4 سنوات في السجن رهن التحقيق في جريمة اغتيال الحريري) حملة على القضاء ورئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري الذي أقر في حديث لصحيفة الشرق الأوسط بوجود شهود زور ضللوا التحقيق في قضية اغتيال والده، مطالباً بمحاكمة هؤلاء الشهود دون إبطاء ( السفير ، بيروت).

 

الجمعة 17/9/2010

– احتدم الخلاف حول المحكمة الدولية الخاصة بلبنان ومسألة تسديد لبنان لحصته في تمويلها. وأصدرت النيابة العامة التمييزية مذكرة استدعاء للمدير العام السابق للأمن العام جميل السيد للاستماع إليه حول الحملة التي شنها على رئيس الحكومة سعد الحريري ( الحياة ، بيروت).

 

السبت 18/9/2010

– ورفض حزب الله مذكرة النيابة العامة التمييزية، مطالباً بالتراجع عنها بوصفها نوعاً من الترهيب السياسي من أجل خدمة الزعامات السياسية. وأكد ضرورة استدعاء شهود الزور الذين ضللوا التحقيق في جريمة اغتيال الحريري ( الحياة ، بيروت).

 

الأحد 19/9/2010

– وقد نظم عدد من نواب حزب الله والمعارضة استقبالاً لجميل السيد الذي وصل إلى مطار بيروت قادماً من باريس، وحالوا دون استدعائه ( الشرق الأوسط ، لندن).

 

الأربعاء 22/9/2010

– وجهت «كتلة المستقبل» انتقادات إلى تصرف نواب حزب الله، اعتبرت «كتلة الوفاء للمقاومة» أنه «لم يعد مسموحاً (لفريق رئيس الحكومة) التسلط على الدولة والاستيلاء على قرارها..» ( النهار ، بيروت).

 

الخميس 30/9/2010

– جدد رئيس الحكومة سعد الحريري تمسكه بالمحكمة الدولية، فيما جددت «كتلة الوفاء للمقاومة» دعوتها لملاحقة شهود الزور في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري ( النهار ، بيروت).

الجمعة 29/10/2010

– وضع الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله الحكومة اللبنانية أمام اختبار غير مسبوق، بعدما أدرج  التعامل  مع  لجنة التحقيق الدولية في قضية اغتيال الحريري، في إطار “المساعدة على مزيد من استباحة البلد والمساعدة على الاعتداء على المقاومة”، مؤكداً أن كل ما يحصل عليه المحققون الدوليون تذهب نسخ منه إلى إسرائيل (النهار، بيروت).

الجمعة 5/11/2010

– عقدت جلسة جديدة للحوار الوطني حول الاستراتيجية الدفاعية بغياب قيادات المعارضة التي رفضت المشاركة في الحوار احتجاجاً على عدم إدراج رئيس الحكومة سعد الحريري ملف “شهود الزور” في قضية اغتيال رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري على جدول أعمال مجلس الوزراء ( السفير، بيروت).

 

الاثنين 22/11/2010

– دعا الرئيس اللبناني ميشال سليمان، لمناسبة عيد الاستقلال، اللبنانيين إلى المحافظة على الوحدة الوطنية والسلم الأهلي، والتمسك بنهج الحوار واتفاق الطائف واستكمال تنفيذه ( السفير، بيروت).

 

الاثنين 29/11/2010

– شدد الأمين العام لحزب الله  السيد نصرالله على أهمية نجاح المسعى السعودي – السوري لإخراج لبنان مما يتهدده  من تداعيات بسبب القرار الظني بشأن اغتيال الحريري وعدم أيجاد حل لملف شهود الزور الذين ضللوا التحقيق في عملية الاغتيال. لكنه حذر الذين يتحدثون عن الحل بعد صدور القرار الظني” من أن يكون فات الأوان، داعياً إلى “عدم تقطيع الوقت بانتظار قرار ظني صادر عن محكمة “لا علاقة لها لا قانونياً ولا دستورياً بلبنان ولا بالمؤسسات الدستورية في لبنان” (النهار، بيروت).

 

الخميس 16/12/2010

– فشل مجلس الوزراء اللبناني في تأمين مخرج توافقي لملف شهود الزور في قضية اغتيال رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري. ووضع الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، القرار الاتهامي في عملية اغتيال الحريري، في سياق مؤامرة تستهدف المقاومة، متهماً المحكمة الدولية بحماية شهود الزور ومن صنّعهم ، كما اتهم الحكومة اللبنانية بحماية هؤلاء الشهود (الشرق الأوسط ، لندن).

الرباط

السبت 6/2/2010

– أعلن عدد من الجهاديين من سجونهم في المغرب إعادة النظر في رؤيتهم للجهاد، وأعلنوا مبايعتهم للعاهل المغربي الملك محمد السادس ( الحياة ، بيروت).

 

السبت 13/2/2010

-أعلن عن انتهاء جولة جديدة من المحادثات بين الحكومة المغربية وجبهة البوليساريو بشأن النزاع حول «الصحراء الغربية» دون التوصل إلى اتفاق على الحكم الذاتي الذي تطرحه الحكومة المغربية أو القبول بفكرة تقرير المصير الذي تدعو إليه البوليساريو ( الزمان ، لندن).

 

الثلاثاء 27/4/2010

-أفادت وزارة الداخلية المغربية في الرباط أن الأجهزة الأمنية فكّكت «شبكة إرهابية» لها صلة بتنظيم «القاعدة» كان أفرادها يستعدون للقيام باغتيالات وأعمال تخريبية تستهدف مصالح أجنبية ( النهار ، بيروت).

 

الأربعاء 30/6/2010

-دشن العاهل المغربي الملك محمد السادس محطة كهرباء تعمل بقوة الرياح، جنوبي مدينة طنجة، بلغت كلفتها 300 مليون دولار، وهي أكبر محطة من نوعها في أفريقيا. وتقدر كلفة برنامج الطاقات الجديدة في المغرب بـ 20 مليار دولار، منها 9 مليارات للطاقة الشمسية، و 3.5 مليارات للطاقة الريحية، واستثمارات أخرى في الطاقات البديلة، منها الصخور النفطية ( الحياة ، بيروت).

 

الاثنين 6/9/2010

– خصصت الحكومة المغربية نحو مليار دولار إضافي لدعم السلع الأساسية مع عودة ارتفاع الأسعار وزيادة عجز الموازنة إلى 4 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي ( الحياة ، بيروت).

 

الخميس 4/11/2010

– تم تشكيل مجموعات عمل لدراسة الملفات الخلافية بين المغرب والبوليساريو بشأن الصحراء الغربية  بدعوة من الموفد الدولي الدولي لنزاع الصحراء كريستوفر روس (الحياة، بيروت).

أبو ظبي

الثلاثاء 5/1/2010

– افتتح حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ونائب رئيس دولة الإمارات «برج خليفة»، الذي هو أعلى برج في العالم؛ إذ يبلغ ارتفاعه 828 متراً، ووصلت كلفة بنائه إلى نحو 1.5 مليار دولار ( الدالي ستار ، بيروت).

 

الاثنين 29/3/2010

– أعلنت «دبي العالمية» التابعة لحكومة دبي أنها تقترح على دائنيها سداداً كاملاً لديونها مع تواريخ استحقاق جديدة، فيما حصلت على دعم مالي حكومي جديد من أبو ظبي بقيمة 9.5 مليارات دولار سيتم تخصيص غالبيته لإنعاش شركة نخيل العقارية ( القدس العربي ، لندن).

 

الجمعة 23/4/2010

– أفادت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية أنها اختارت موقعاً في منطقة «براكة» في المنطقة الغربية في إمارة أبو ظبي على الخليج العربي قرب الحدود مع السعودية لبناء محطة نووية أولى ستدخل الخدمة في غضون سبع سنوات. وكانت الإمارات أعلنت في نهاية كانون الأول/ديسمبر 2009 أنها أوكلت إلى كونسورسيوم بقيادة شركة «كيبكو» الكورية الجنوبية الحكومية بناء أربع محطات نووية بقيمة 20.4 مليار دولار. ويضم هذا الكونسورسيوم «كيبكو» وشركات كورية جنوبية، منها «سامسونغ» و»هيونداي» و«دوسان هيفي إنداستريز»، وكذلك المجموعتين الأمريكية «وستنغهاوس» واليابانية «توشيبا» ( النهار ، بيروت).

 

الخميس 28/10/2010

–  أعرب المجلس الأعلى لدولة الإمارات العربية الذي يضم حكام الإمارات السبع برئاسة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان عن تأييده تولي الشيخ سعود بن صقر القاسمي الحكم في رأس الخيمة، خلفاً لوالده الراحل الشيخ صقر بن محمد القاسمي الذي توفي أمس عن 92 سنة. وقالت مصادر مطلعة إن التأييد السريع للمجلس وضع حداً لأي خلاف حول رأس السلطة في إمارة رأس الخيمة نتيجة مطالبة الأخ البكر للشيخ سعود بأحقيته بالحكم (الحياة، بيروت).

دمشق

السبت 31/7/2010

– أعلن وزير الثقافة السوري رياض نعسان أن السلطات السورية حظرت النقاب في الجامعات حفاظاً على الأمن فيها ( النهار ، بيروت).

 

الجمعة 5/11/2010

-أكد وزير المالية السوري محمد الحسين أن الحكومة السورية تمكنت من تسوية ملفات الدين العام بالكامل، وأنها اعتمدت موازنة العام 2011 التي يقدر حجمها بنحو 18 مليار دولار، وتطمح إلى تأمين مئة ألف فرصة عمل (الحياة، بيروت).

الدوحة

الأربعاء 7/4/2010

– دشن أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني مصفاة مدينة رأس لفان، إحدى أكبر مصافي المكثفات النفطية في العالم. وتصل كلفة المصفاة إلى 800 مليون دولار ( الحياة ، بيروت).

نواكشوط

الأحد 18/4/2010

– تعهدت المعارضة الموريتانية بإسقاط نظام الرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز بعد نحو سنتين من وصوله إلى السلطة بانقلاب عسكري، وبعد أقل من سنة من انتخابه رئيساً للبلاد، واتهمته هو وحكومته بقيادة البلاد نحو الهاوية. وقال المنسق الدوري للمعارضة ورئيس مجلس النواب مسعود ولد بلخير: إن المعارضة لم تعد تريد الحوار مع الرئيس ولد عبد العزيز كما كانت، بل أصبحت تريد إسقاطه وإسقاط «حكومته الفاشلة»، وإراحة البلاد منهما بعدما رفضا أي حوار أو تلاق مع قوى المعارضة. واعتبر رئيس حزب اتحاد قوى التقدم محمد ولد مولود أن سر ما وصفه بتهرب الرئيس الحالي من الحوار هو خوفه من بحث عدد من القضايا الحساسة التي من بينها دور المؤسسة العسكرية في السياسة، ونتائج الانتخابات الماضية، وفساد الإدارة وغيرها ( الجزيرة نت ).

 

الاثنين 26/4/2010

– دعا رئيس ائتلاف أحزاب الأغلبية ورئيس الحزب الحاكم محمد محمود ولد محمد الأمين أحزاب المعارضة إلى التعقل والحوار البناء والتعامل بالمنطق والحرص على مصالح البلد، والتركيز على التحضير للاستحقاقات المقبلة ( الجزيرة نت).

 

الخميس 23/9/2010

– أعلن تنظيم «القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي»، أنه قتل 19 جندياً في الهجوم الذي شنه الجيش الموريتاني بين 17 و19 أيلول/سبتمبر الجاري. واتهم الرئيس الموريتاني الجنرال محمد ولد عبد العزيز بمحاولة خوض حرب بالوكالة عن أسياده الفرنسيين ليس في موريتانيا فحسب، بل حتى خارج بلاده ( النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 28/9/2010

-أحال قاضي التحقيق بمحكمة نواكشوط محمد الأمين ولد الداده وزير حقوق الإنسان والعمل الإنساني والعلاقات مع المجتمع المدني إلى السجن بتهمة اختلاس 271 مليون أوقية موريتانية من ميزانية الوزارة (نحو مليون دولار أمريكي) ( العربية نت).

  

الجمعة 17/12/2010

– أحالت مفوضية الشرطة في نواكشوط، بيرام ولد عبيد، رئيس حركة الانعتاق المناوئة للعبودية في موريتانيا وثمانية من أنصاره الذين كانوا محتجزين معه، إلى النيابة العامة، أمس الأول، عقب تظاهرة لأنصار  عبيد احتجاجاً على اكتشاف حالة استرقاق جديدة في حي فقير من أحياء نواكشوط،  أعقبتها مواجهات مع قوى الأمن . وقد طالبت الأحزاب السياسية والهيئات الحقوقية السلطات الموريتانية  بإطلاق سراح ولد عبيد وأنصاره، ووقف الممارسات ضد نشطاء حقوق الإنسان، والتعامل مع القضايا الحساسة التي قد تعرض السلم الأهلي للخطر (الشرق الأوسط، لندن).

طرابلس

الأربعاء 1/9/2010

– أعلنت مؤسسة القذافي العالمية للجمعيات الخيربة والتنمية التي يترأسها نجل القذافي سيف الإسلام الإفراج عن 37 شخصاً ينتمون إلى جماعات جهادية مختلفة، بينهم أحد سائقي بن لادن، وذلك في إطار التوجه الليبي لمواجهة العنف والتطرف من خلال الحوار والمصالحة ( الحياة ، بيروت).

 

الجمعة 24/12/2010

–  نفى  سيف الإسلام القذافي نجل الزعيم الليبي علناً وجود أي خلاف بينه وبين شقيقيه- معتصم مستشار الأمن الوطني وخميس القائد العسكري الرفيع المستوى- بعد أشهر من التكهنات بوجود صراع على السلطة داخل أسرة القذافي. وكانت أنباء صحافية ذكرت أن سيف الإسلام  اصطدم مع المحافظين في النخبة الحاكمة المدعومين من قبل شقيقيه  بسبب مقترحاته الإصلاحية، وأدى ذلك إلى تقلص سلطته ( النهار، بيروت).