المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة إضافات العدد المزدوج 38-39 لربيع-صيف 2017.
(**) ستيفان لاكروا: أستاذ في معهد العلوم السياسية في باريس
(***) أحمد زغلول شلاطة: باحث مصري في شؤون الحركات الإسلامية.
(****) البريد الإلكتروني: s_soltana2000@hotmail.com
[1] يشكر الكاتبان برنامج «متى ينتهي التسلُّط في العالم العربي» (WAFAW) الممول من مجلس البحث الأوروبي لتقديم الدعم لهذه الدراسة.
هذا المقال هو نسخة معدّلة ومزيدة ومحدثة عن دراستنا، في: (Lacroix et Shalata, 2015).
[2] للاطلاع على أولى استخدامات هذا المصطلح، انظر: (Al-‘Anani, 2012; Lacroix, 2012).
[3] مقابلة مع أحمد مولانا؛ المتحدث باسم الجبهة السلفية، ومع يحيى رفاعي سرور نجل الشيخ رفاعي سرور، القاهرة – شتاء 2012.
[4] مقابلة مع خالد حربي؛ أحد مؤسسي التحالف، القاهرة، كانون الثاني/يناير 2013.
[5] يمكن مراجعة السيرة الذاتية للشيخ حازم أبو إسماعيل على موقع حملته في: <http://hazimsalah.net/> (آخر زيارة أيار/مايو 2013)، بالإضافة إلى ما كتبته عنه جريدة المصريون القريبة من التيار الإسلامي بعنوان: «قصة صعود أبو إسماعيل،» تاريخ 20 نيسان/أبريل 2013. وأخيراً المقابلة التي أجراها معه أحمد زغلول شلاطة غداة إعلانه الترشح للرئاسة في حزيران/يونيو 2011، <http://https://www.facebook.com/ahmedzaghloulshalata/posts/843587295727419>.
[6] <http://https://www.youtube.com/watch?v=9zsl3JXcSMQ>.
[7] يذكّر أنصار أبو إسماعيل أيضاً بأنه كان من بين الزعماء الأوائل الذين طلبوا من الشباب عدم مغادرة ميدان التحرير إلى غاية التحقيق النهائي «لأهداف الثورة».
[8] هي اشتباكات عنيفة تمت بين المتظاهرين بميدان التحرير وقوات الداخلية على خلفية تظاهرة دعت إليها معظم القوى السياسية بهدف المطالبة بسرعة نقل السلطة من المجلس الأعلى للقوات المسلحة إلى رئيس وحكومة مدنية منتخبة في موعد أقصاه نيسان/أبريل من عام 2012.
[9] أعمال عنف في ميدان العباسية أسفرت عن قتلى وجرحى نتيجة هجوم مسلحين مجهولين على معتصمين بالقرب من مقر وزارة الدفاع طالبوا بتسليم السلطة للمدنيين وإلغاء مادة تحصن لجنة انتخابات الرئاسة من الطعن.
[10] وصف مشاركون شباب في أحداث محمد محمود أبو إسماعيل بـ «الرجل النزيه والشجاع» و«الثوري الحقيقي» (مقابلات أجريت في نهاية تشرين الثاني/نوفمبر 2011 في ميدان التحرير أثناء أحداث محمد محمود).
[11] في اعتصام نظمه السلفيون الثوريون في مدينة الإعلام في كانون الأول/ديسمبر 2012 للاحتجاج على «الفساد الإعلامي»، رفعت صور توفيق عكاشة وبلال فضل جنباً إلى جنب، غير بعيد عن صور يسري فودة ومصطفى بكري.
[12] تم حجب هذه الصفحة، مثل غيرها من الصفحات التابعة لإسلاميين، عقب إطاحة محمد مرسي في 3 تموز/يوليو 2013.
[13] يمكن الاطلاع على مقال في مدونة يتحدث عن الصفحة المذكورة قبل حجبها: <http//ehaborabi5.blogspot.fr/2012/12/blog-post_22.html>.
[14] <http://www.facebook.com/pages/268383156581609/>.
[15] <https://www.facebook.com/Hazemon>.
[16] «حازمون ومعركة الأمة القادمة،» فايسبوك (2 نيسان/أبريل 2012)، <https://www.facebook.com/Hazemon>.
[17] في رأي د. أيمن الظواهري في استبعاد الشيخ حازم، انظر: «رسالة الأمل والبشر لأهلنا في مصر: حلقة (11)، <https://www.youtube.com/watch?v=kDsWcn_CALg>.
[18] «7 نواب بالنور يخالفون قرار العليا للحزب ويؤيدون أبو إسماعيل،» اليوم السابع، 7/3/2012.
[19] «77 من مشايخ السلفية يدعمون أبو إسماعيل،» <http://lojainiat.com/main/Content/77->.
[20] حول حراك شباب الدعوة السلفية المؤيد والمعارض لحازم وهواجس قياداتهم، انظر: (شلاطة، 2012).
[21] «ياسر برهامي إلى شباب التيار الإسلامي: إن حازم أبو إسماعيل من أبناء الإخوان،» بتاريخ 17 نيسان/أبريل 2012، <http://www.muslm.org/vb/showthread.php?477996- >
[22] في تحليل دوافع مواقف أتباعه وعدم اقتناعهم انظر: مصطفى هاشم،» أولاد أبو إسماعيل والأدلة القاطعة،» <http://www.facebook.com/mostafa.hashem1/posts/10150800108045851>.
[23] «الشيخ عبد الخالق يؤيد أنصار أبو إسماعيل لتأسيس حزب جديد»، بتاريخ 10 نيسان/أبريل 2012، <http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2012/04/10/147630.html>.
[24] «إطلاق حزب الأمة المصرية برعاية الحويني وأبو إسماعيل،» بتاريخ 16 أبريل/نيسان 2012، <http://onaeg.com/?p=61528>.
[25] مقابلة مع كوادر الحركة السلفية الثورية، شتاء 2012.
[26] مقابلة مع وليد حجاج من مؤسسي طلاب الشريعة في القاهرة 2 شباط/فبراير 2013.
[27] لمزيد من الاطلاع على حركة «أحرار»، انظر: (هاشم وعدلي، 2012؛ شعبان، 2013).
[28] مبادئ حركة أحرار في عملها، بتاريخ 11 تشرين الأول/أكتوبر 2012، متاح على مدونتها <https://ahrarmovement.wordpress.com>.
[29] أمكن الاطلاع على كل ذلك على صفحة حركة أحرار على الفيسبوك، قبل أن يتم حذفها في شباط/فبراير 2014.
[30] في مجمل مواقف الإسلاميين تجاه الدستور انظر: أحمد زغلول شلاطة، «الإسلاميون بين جنة الموافقة ونار الرفض،» فايسبوك، <http://www.facebook.com/ahmedzaghloulshalata/posts/844709282281887>.
[31] اتهم عرفة بأنه كان يجمع أسلحة موجهة لارتكاب أعمال عنف. وقد نشرت «اعترافاته» على الإنترنت: <http://m.mobtada.com/news_details.php?ID=130419>.
[32] <https://www.youtube.com/watch?v=rZe2DF43DpI>.
[33] «متظاهرو حركة أحرار للإخوان: بعتوا الثورة وبعتوا الدين»، بتاريخ 11 أبريل/نيسان 2013، <http://videoyoum7.com/2013/04/11//>.
[34] يمكن الاطلاع على سبيل المثال على المظاهرة التي نظمت في جامعة القاهرة تاريخ 5 كانون الأول/ديسمبر 2013، <https://www.youtube.com/watch?v=mTI9gT7mRpE> حيث رفعت شعارات مثل: «احنا شباب 25 يناير/كانون الثاني»؛ «احنا شباب بنحب الدين»، «احنا إخوة المعتقلين»…
[35] انظر الفيديو الرسمي للحدث على: <https://www.youtube.com/watch?v=Vc1-Rkd5VkA>.
وقد أنتج بمناسبة هذه المظاهرة نشيد على إيقاعات الألتراس عنوانه «فرعون لسه بيحكم». انظر: <https://www.youtube.com/watch?v=36DvxPVlkU4>.
[36] «بيان من الإخوان المسلمين: هوية أمة.. وثورة تنتصر، بتاريخ 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2014، <http://www.ikhwansina.com/News/5478>.
[37] «الإخوان تضع ضوابط للمشاركة في مظاهرات 11 نوفمبر،» تاريخ 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2014، <http://www.fj-p.com/headline_Details.aspx?News_ID=57418>.
[38] انظر على وجه الخصوص: (يوسف، 2016).
[39] <https://www.facebook.com/amrfarrag2020/posts/10204421572192436>.
[40] مقابلة مع أحمد مولانا، تشرين الثاني/نوفمبر 2016.
[41] من بين هذه الجماعات نذكر: مولوتوف، ولّعْ، عقاب ثوري، حركة المقاومة الشعبية. كما اتهم عدد من أعضاء أحرار أيضاً بتأسيس مجموعات عنف صغيرة (شعبان، 2013).
[42] مقابلة أجريناها في تشرين الثاني/نوفمبر 2016 مع أحمد مولانا؛ المتحدث باسم الجبهة السلفية. وكان قد أطلق سراحه في صيف 2016.
[43] مقابلة مع مروان شاهين؛ مراسل يومية ليبيراسيون (Libération) في القاهرة، كانون الأول/ديسمبر 2013.
[44] يراجع على وجه الخصوص الفيديو الذي ألقيت فيه «ندوة إسلامية» في آذار/مارس 2011 (وحيث يجلس بالقرب منه، وللمفارقة، الرئيس المستقبلي محمد مرسي!)، يحذر أبو إسماعيل في هذا الفيديو من انقلاب عسكري: <https://www.youtube.com/watch?v=li5sZs6Uc5g>. كما يظهر في فيديو آخر وهو يتحدث عن الانقلاب العسكري من قفص المحكمة في أيلول/سبتمبر 2014 (وقد جمع الفيديو أكثر من 1500000 مشاهدة في أيار/مايو 2017)، <https://www.youtube.com/watch?v=9OmxVTVfHG>.
[45] بلغت حصيلة الأحكام النهائية على حازم أبو إسماعيل 13 عاماً في ضوء ثلاث قضايا اتهم فيها.
مراجع إضافية:
إسماعيل، محمد وأحمد عرفة (2014). «بعد فشل مظاهرات 28 نوفمبر، الجبهة السلفية والإخوان يتبادلان الاتهامات بالخذلان.» اليوم السابع: 29/11، <https://goo.gl/T65TCg>.
شعبان، محمد (2013). «لغز حركة أحرار: رفض عودة مرسى وبقاء العسكر وتتنصل من أبو إسماعيل رغم خروجها من حازمون.» الأهرام: 3/9/، <http://shabab.ahram.org.eg/News/14187.aspx>.
شلاطة، أحمد زغلول (2012). «بعد ترشح خيرت الشاطر.. من سيدعمه الإسلاميون؟.» تاريخ 1 أبريل/نيسان 2012، <http://www.facebook.com/ahmedzaghloulshalata/posts/843594932393322>
العناني، محمود (2016). «في الطريق من رابعة إلى سوريا: كيف يذهب شباب الإخوان إلى الجهاد.» موقع إضاءات (1 أيلول/سبتمبر، <http://ida2at.com/on-the-way-from-fourth-to-syria-how-goes-the-brotherhood-youth-jihad/>.
فؤاد، خالد (2012). «أبو إسماعيل المرشح رقم 7 رسمياً بـ 151 ألف توكيل و50 توقيعاً من النواب.» الشروق: 30/3، <http://www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=30032012&id=6171ac37‑4f5c-43be-bdaa-c78670df32d3>.
مرسي، ولاء (2011). «أبو إسماعيل: أعادي معاهدة السلام.» الأهرام: 13/9، <http://gate.ahram.org.eg/NewsContentPrint/1/244/115129.aspx>.
هاشم، مصطفى وأحمد عدلي (2012). «»أحرار» تدعو للتحرر من مبدأ الطاعة العمياء.. وتقدس توجهات حازم أبو إسماعيل.» الشروق: 21/12، <http://www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=21122012&id=1d5db963-c5c4‑48ed-8f16‑690176279a4b>
يوسف، عبد الرحمن (2016). «مصر: انتفاضة نوفمبر/تشرين الثاني.. وإعادة تموضع شباب الإسلاميين.» المدن، 17/11، <http://www.almodon.com/arabworld/2014/11/17/>
Al-‘Anani, Khalil (2012). «The Sheikh President.» Al-Ahram Hebdo: April-May, <http://weekly.ahram.org.eg/2012/1095/sc5.htm>.
Lacroix, Stéphane (2012). «Sheikhs and Politicians: Inside the New Egyptian Salafism.» (Brookings Doha Center, June).
Lacroix, Stéphane et Ahmed Zaghloul Shalata (2015). «Le Salafisme révolutionnaire dans l’Egypte Post-Moubarak.» dans: Stéphane Lacroix et Bernard Rougier (dirs.) L’Egypte en Révolutions. Paris: Presses universitaires de France.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.