إذا كان التعلُّم عملية طبيعية، كالتنفس، كما تؤكد الأبحاث العلمية الحديثة، فكيف يمكن البيئة المحيطة أن تسهِّل أو تعيق عملية التعلُّم هذه؟ وإذا كان الطفل كائناً اجتماعياً محبّاً للاستطلاع والتعلُّم بالفطرة، فما هو دور الأهل والمربين؟ وكيف يمكنهم تنمية التعلُّم لدى الأطفال؟ وما هي الطريقة الفُضلى لتعلُّمهم؟ تحاول هذه الورقة الإجابة عن هذه الأسئلة استناداً إلى آخر ما توصلت إليه أبحاث الدماغ الحديثة التي تؤكد أن للأهل والمعلمين الدور الأساسي في تعلُّم أو إعاقة تعلُّم الأبناء وفي رسم معالم شخصيتهم ونمو قدراتهم وتأثيرها في الأداء التعلُّمي لديهم منذ مرحلة الطفولة المبكرة.

للإطلاع على النص كاملاً إليكم الرابط دماغنا المتعلم كيف ننميه من سلسلة أوراق عربية، شؤون ثقافية (5)

 

للمزيد من سلسلة “أوراق عربية” الصادرة عن المركز إليكم  جبران خليل جبران

#مركز_دراسات_الوحدة_العربية #ثقافة #العلم #التعلّم #الإنسان #مهارات #الدماغ #تنمية_قدرات_الإنسان #التطور #دماغنا_المتعلم_كيف_ننميه #الطفل #الطفل_العربي #التربية #سلسلة_أوراق_عربية

المصادر:

(*) هذا هو محتوى الكتاب الذي نُشر في كانون الثاني/ يناير 2014 ضمن سلسة “أوراق عربية” التي صدرت عن مركز دراسات الوحدة العربية.
يمكنكم الحصول على الكتيب عبر الضغط على الرابط دماغنا المتعلّم كيف ننمّيه؟


بدعمكم نستمر

إدعم مركز دراسات الوحدة العربية

ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.

إدعم المركز