المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 474 في آب/أغسطس 2018.
(**) توفيق عبد الصادق: باحث في العلوم السياسية – المغرب.
[1] Gaston Lavergne, «La Démocratie dans l’histoire,» p. 31, <http://www.esplanade.org/democratie>.
[2] Hassan Zouain, «Changement institutionnel et transition politique: La Démocratisation au Maroc,» (Résumé de Thèse de Doctorat en Science Politiques, Université (Paris 1) – Panthéon-Sorbonne, 2009).
[3] Fouad Abdelmoumni, «Le Maroc et Le Printemps Arabe,» Pouvoirs, vol. 2, no. 145 (2013), p. 125.
[4] Laurent Beurdeley, Le Maroc: Un royaume en ébullition entre audaces, conservatisme et zone d’ombre (Paris: Non-Lieu-A.A.P.M, 2014), pp. 23-25.
[5] عبد اللطيف بكور، «دور المؤسسة الملكية في إحلال التوازن السياسي في المغرب،» (أطروحة لنيل الدكتوراه في القانون العام، كلية الحقوق، جامعة محمد الخامس، الرباط، 2001-2002)، ص 381.
[6] Abdelmoumni, «Le Maroc et Le Printemps Arabe,» pp. 125-126.
[7] للمزيد من التفاصيل، انظر: مدونة الأسرة، إصدار وزارة العدل والحريات، كتاب بصيغة PDF؛ مسلسل العدالة الانتقالية عبر إنشاء هيئة للإنصاف والمصالحة <http://www.ier.ma>؛ والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية <http://www.indh.ma>.
[8] عبد الله الحريف، «السيرورات الثورية بالعالم العربي والوضع بالمغرب،» مجلة التًحَرر (الدار البيضاء)، العدد 1 (شتاء 2014)، ص 12.
[9] Myriam Catuse, «Le «Social”: Une affaire d’Etat dans la Maroc de Mohamed VI,» Confluences Méditerranée, vol. 3, no. 78 (2011), p. 63.
[10] مريم الناصر، «إشكالية التجاذب بين الاستمرارية والتغير في النسق السياسي في المغرب: دراسة حول التوجهات الجديدة للإصلاح السياسي في المغرب من دستور 1999 إلى دستور 2011،» (أطروحة لنيل شهادة الدكتوراه في القانون العام، كلية الحقوق أكدال، جامعة محمد الخامس، الرباط، 2010-2011)، ص 85.
[11] منتدى الحوار السياسي الحضاري، تم تنظيمه بالعاصمة البلجيكية بروكسيل بتاريخ 24-26 شباط/فبراير 2003.
[12] نتائج انتخابات 2002 التشريعية، أفرزت حصول حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية على المركز الأول بـ 50 مقعد.
[13] حسن قرنفل، «عوامل نجاح وإخفاق بعض الأحزاب المغربية،» في كتاب حول: الانتخابات التشريعية 7 شتنبر 2007، النتائج الكاملة: قراءة وتحليل (الرباط: مركز الأبحاث والدراسات في العلوم الاجتماعية، كلية الحقوق السويسي، 2007)، ص 61-63.
[14] حميد برادة، «محمد السادس في عامه السادس الشارع والملك والبلاط،» مجلة جون أفريك بالعربية، العدد 3 (تشرين الأول/أكتوبر 2004)، ص 18.
[15] Karl A. Wittfogel, Le Despotisme Oriental: Etude comparative du pouvoir total, traduit de l’anglais par Anne Marchand (Paris: Edition Minuit, 1964), p. 111.
[16] عودة أبرهام السرفاتي أحد المؤسسين وزعماء منظمة «إلى الأمام» الماركسية اللينينية، من منفاه الخارجي في أيلول/سبتمبر 1999، وهو كان قد اعتقل في عام 1975 في ظل ما عرف بسنوات الجمر والرصاص أبان حكم الملك الحسن الثاني، وتم الحكم عليه بالمؤبد، ليتم إطلاق سراحه في عام 1991، وأبعد إلى فرنسا بعد ضغط عدة منظمات وهيئات حقوقية دولية، وقد توفي أبرهام يوم 18 تشرين الثاني/نوفمبر 2010.
رفع الإقامة الإجبارية عن عبد السلام ياسين، مؤسس ومرشد جماعة العدل والإحسان الإسلامية، أواسط شهر أيار/مايو في سنة 2000، وهي الإقامة التي تم فرضها عليه في عهد الملك الراحل الحسن الثاني في كانون الأول/ديسمبر من العام 1989، وقد توفي ياسين في 13 كانون الأول/ديسمبر 2012.
[17] تم إعفاء الرجل الثاني في عهد الحسن الثاني، يوم 9 تشرين الثاني/نوفمبر 1999، وهو الذي ارتبط اسمه بالانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، حين كان وزير الداخلية منذ العام 1979.
[18] تم الإعلان عن تأسيس الهيئة لمعالجة ماضي الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، والممتدة منذ 1956 – 1999، يوم 7 كانون الثاني/يناير 2004، خلال استقبال الملك لرئيسها الراحل إدريس بنزكري و17 عضو آخرين.
[19] تم الإعلان عن هذا المفهوم، يوم 12 تشرين الأول/أكتوبر 1999، خلال خطاب للملك بمدينة الدار البيضاء، كتوجه وسلوك جديد في تعاطي وتعامل مسؤولي الإدارة الترابية وأطر الإدارة المركزية وممثلي الهيئات المنتخبة مع المواطنين.
[20] انظر تقديم محمد دوخة، في: الانتخابات التشريعية 7 شتنبر 2007، النتائج الكاملة: قراءة وتحليل، ص 8.
[21] عبد المغيت بنمسعود اطريدنو، «اقتراع 7 شتنبر بين إرادة الشفافية وواقع العزوف: لماذا الانتخابات؟،» في: المصدر نفسه، ص 14.
[22] محمد بنسعيد آيت إيدر، «في الحركة الوطنية والفرص المهدورة،» مجلة الربيع (الدار البيضاء)، العددان 2-3 (صيف 2015)، ص 60-70.
[23] غيورغ سورنسن، الديمقراطية والتحول الديمقراطي: السيرورات والمأمول في عالم متغير، ترجمة عفاف البطاينة (بيروت: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2015)، ص 43.
[24] عبد العزيز قراقي، «الأحزاب السياسية المغربية والانتخابات المحلية،» مقال ضمن كتاب الانتخابات المحلية لـ 12 حزيران/يونيو 2009 والمسألة السياسية والديمقراطية، مركز الأبحاث والدراسات في العلوم الاجتماعية، كلية الحقوق السويسي، الرباط، 2010، ص 55-56.
[25] Global Democracy Ranking, <http://democracyranking.org/wordpress/rank/2012-2/>.
[26] Democracy Index 2010 Democracy in Retreat: A Report from the Economist Intelligence Unit, <http://graphics.eiu.com/PDF/Democracy_Index_2010_web.pdf>.
[27] إدريس المغروي [وآخرون]، دراسة نقدية للدستور المغربي للعام 2011 (ستوكهولم، السويد: منشورات المؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات باللغة العربية، 2012)، ص 14.
[28] المصدر نفسه، ص 10-11.
[29] Transparencymaroc.ma, <http://transparencymaroc.ma/TM/sites/default/files/Revue%20de%20presse%20annelle%202010_0.pdf>.
[30] المغروي [وآخرون]، المصدر نفسه، ص 14-15.
[31] جواد النوحي، «مقاربة سياسية للاستثمارات الأجنبية بالمغرب،» (أطروحة الدكتوراه في العلوم السياسية، كلية الحقوق أكدال، جامعة محمد الخامس الرباط، 2007-2008). نشرت في كتاب ضمن منشورات مؤسسة الملك عبد العزيز، الدار البيضاء 2009، ص 50.
[32] عبد اللطيف زروال، «النيوليبرالية والتحولات الطبقية بالمغرب،» مجلة التًحَرر، العدد 2 (صيف- خريف 2014)، ص 100.
[33] النوحي، المصدر نفسه، ص 226.
[34] المندوبية السامية للتخطيط، التقرير الوطني لأهداف الألفية من أجل التنمية، إحصاءات وأرقام 2009.
[35] المصدر نفسه.
[36] للمزيد انظر: جون بركنز، الاغتيال الاقتصادي للأمم: اعترافات قرصان اقتصاد، ترجمة مصطفى الطناني (القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب، 2012).
[37] ظل الخطاب الرسمي منذ الأزمة المالية يتحدث عن صمود الاقتصاد المغربي، بالرغم من أرقام المندوبية السامية للتخطيط وهي مؤسسة رسمية، التي كشفت عن فقدان المغرب لـ 0.9 نقطة من نمو الناتج الاجمالي سنة 2008 و2.4 نقطة سنة 2009. هذا الوضع كان سيسوء أكثر لولا الموسم الفلاحي الجيد خلال سنوات 2008 – 2010 نتيجة لتساقط الأمطار.
[38] التقرير الاستراتيجي المغربي، 2006-2010 (الدار البيضاء: مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية؛ مطبعة النجاح الجديدة، 2010)، ص 475.
[39] التقرير الوطني للمندوبية السامية للتخطيط لسنة 2015، ص 10.
[40] Isabelle Berry-Chikhaoui, «Les Comités de quartier en Tunisie: Une illusion démocratique,» Revue Mouvements, vol. 2, no. 66 (2011).
[41] Elias Norbert, La Société de cour, coll. Champs/essais (Paris: Editions Flammarion, 1985).
[42] Béatrice Hibou, «Le Mouvement du 20 février et l’antipolitique: L’impensé des réformes au Maroc,» (mai 2011), <http://www.ceri-science-po.org>.
[43] زروال، «النيوليبرالية والتحولات الطبقية بالمغرب،» ص 103.
[44] النوحي، المصدر نفسه، ص 52.
[45] نورينا هيرتس، السيطرة الصامتة… الرأسمالية العالمية وموت الديمقراطية، ترجمة صدقي حطاب، عالم المعرفة؛ 336 (الكويت: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، 2007)، ص 228-229.
[46] التقرير الوطني للمندوبية السامية للتخطيط لسنة 2015، ص 27.
[47] Haut Commissariat au Plan, Dépenses des ménages, inégalités, pauvreté et vulnérabilité 1960-2007.
[48] للمزيد، انظر: تقرير عن حالة المغرب 2009-2010، كراسات استراتيجية؛ 6 (الدار البيضاء: منشورات وجهة نظر، 2010)، ص 132.
[49] زروال، «النيوليبرالية والتحولات الطبقية بالمغرب،» ص 105.
[50] برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، تقرير التنمية البشرية 2010: الثروة الحقيقة للأمم: مقررات تمهيدية للتنمية البشرية (نيويورك: البرنامج، 2010)، <http://www.un.org/ar/esa/hdr/hdr10.shtml>.
[51] المصدر نفسه.
[52] التقرير الاستراتيجي المغربي، 2006-2010، ص 500.
[53] المندوبية السامية للتخطيط، التقرير الوطني لأهداف الألفية من أجل التنمية، إحصائيات وأرقام 2009.
[54] حركة 20 فبراير محاولة في التوثيق، منشورات منظمة الوسيط من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان، الرباط، 20 شباط/فبراير 2015
[55] كان من أبرزها: وثيقة «من أجل الكرامة – الانتفاضة هي الحل»، بتاريخ 20 كانون الثاني/يناير 2011، حملت توقيع المدون فتح الله الحمداني باسمه المستعار سليم ماضي؛ وثيقة «حركة حرية وديمقراطية الآن»، ظهرت يوم 27 كانون الثاني/يناير 2011، بمبادرة من مجموعة من الشباب على موقع التواصل الاجتماعي «الفايسبوك»؛ وثيقة الأرضية التأسيسية لحركة «الشعب يريد التغيير»؛ وثيقة بعنوان، «مطالب الشعب المغربي- النقاط 20 الملحة»، وحملت توقيع مجموعة فايسبوكية تسمى حركة التغيير.
[56] هذه المجموعات الشبابية كانت تنتمي إلى أحزاب اليسار المعارض، النهج الديمقراطي، واليسار الاشتراكي الموحد، والطليعة الديمقراطي الاشتراكي، إضافة إلى المنتمين إلى جماعة العدل والإحسان الإسلامية، وللجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وهي التنظيمات التي أعلنت منذ بداية انطلاق الحركة عن الدعوة لتأييدها والانخراط فيها.
[57] انخرط في الحركة عدد الطلبة الجامعيين، إضافة إلى بعض الشباب خريجي الجامعات المعطلين من العمل، وقد كانت نسبهم تختلف بين مدينة وأخرى.
[58] وهم الذين كانوا يسمون شباب حركة باراكا، واتحاديو 20 فبراير.
[59] عبد الرحمن رشيق، الحركات الاحتجاجية في المغرب من التمرد إلى التظاهر (تقرير بالفرنسية، ترجمه إلى العربية، الحسين سحبان، منشورات منتدى بدائل المغرب، بدعم من الاتحاد الأوروبي، أيار/مايو 2014)، ص 50-51.
[60] عزيز خمليش، الانتفاضات الحضرية بالمغرب: دراسة ميدانية لحركتي مارس 1965 ويونيو 1981 (الدار البيضاء: أفريقيا الشرق، 2005)، ص 52.
[61] Myriam Catusse, «La Question sociale aux Marges des soulèvements Arabes: Leçons Libanaise et Marocaine,» Critique international, vol. 4, no. 61 (2014), p. 22.
[62] Catuse, «Le «Social»: Une affaire d’Etat dans la Maroc de Mohamed VI,» pp. 65-66.
[63] المصطفى بوعزيز، «الحركات الاجتماعية ومعيقات الدمقرطة بالمغرب،» ورقة تحليلية لندوة نقاش تناولت تقارير لجان التقصي قامت بها المنظمة المغربية لحقوق الإنسان عن الحركات الاحتجاجية بالمغرب خلال فترة 2004-2008.
[64] Myriam Catusse et Frédéric Vairel, «Question Sociale et Développement: Les Territoires De L’action Publique Et de la contestation au Maroc,» Revue politique africaine, vol. 4, no. 120 (2010), p. 6.
[65] هذه الأرقام حسب تصريحات بعض الناشطين لقنوات إخبارية مثل (فرنس 24- BBC عربية)، تجاوزت 200000 متظاهر، بينما وزارة الداخلية صرحت بأن العدد لم يتجاوز 4000 متظاهر بمدينة الرباط و2000 بمدينة الدار البيضاء، وبأن جميع من خرج في كل المدن والقرى وصل قرابة 37000 متظاهر فقط.
[66] Abdelmoumni, «Le Maroc et Le Printemps Arabe,» p. 131.
[67] أشرف أولاد الفقيه، «ورقة حول حركة 20 فبراير بالمغرب»، منشور في كراسة بمجلة أنفاس بمناسبة الذكرى الرابعة للحركة بعنوان «20 فبراير مسار ومال لحراك مغربي من أجل الحرية والكرامة»، ص 78.
[68] استعملنا الجملتين أعلاه، كما تم كتابتهما في منشور حركة 20 فبراير، الداعي للتظاهر يوم 12 حزيران/يونيو 2011.
[69] شافاز فرانكفورت – ناشمياز ودافيد ناشمياز، طرائق البحث في العلوم الاجتماعية، ترجمة ليلى الطويل (دمشق: بترا للنشر والتوزيع، 2004)، ص 236.
[70] الاستبيانات تضمنت أجوبة كل من الناشط بمدينة الدار البيضاء عسو محمد، ومصطفى الزعيمي الناشط بالحركة بمدينة الرباط، إضافة إلى الناشطين بمدينة طنجة، محمد المساوي وحميد عمري. جميعها تمت تقريباً في شهري شباط/فبراير وآذار/مارس سنة 2016.
[71] قمنا بأخذ شهادات مجموعة من نشطاء الحركة بمدينة الرباط، عبر إجراء مقابلات مع الناشط محمد المسير يوم 18 كانون الثاني/يناير 2016، والناشط مراد لمخنتر يوم 22 شباط/فبراير 2016.
[72] حسب النشطاء كانت الأموال التي تجمعها حركة 20 فبراير، تأتي في جزء منها من المجلس الوطني لدعم الحركة، الذي يضم مختلف التنظيمات السياسية والنقابية والمدنية التي تساند وتدعم الحركة، عبر مساهمات مالية شهرية تراوحت بين 500 و1000 درهم لكل تنظيم، كما أن الجزء الآخر من الدعم كان بواسطة تبرعات ومساهمات مختلف الناشطين والمتعاطفين مع الحركة، حيث كان يشاهد خلال مسيرات الحركة أشخاص يجمعون التبرعات. هذه الشهادة تم تزكيتها من قبل الناشط بالحركة بمدينة الرباط نجيب شوقي، والصادرة في كتاب: حركة 20 فبراير محاولة في التوثيق (الرباط: منشورات منظمة الوسيط من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان، 2015)، ص 110.
[73] ظهرت هذه العناصر بشكل مثير في تنسيقية الحركة بالدار البيضاء، للمزيد انظر عبد الرحمن النوضة، «نقد مجموعة غريبة تعرقل حركة 20 فبراير»، وثيقة، <https://livreschauds.files.wordpress.com/2015/03/d988d8abd98ad982d8a9-d986d982d8af-d985d8acd985d988d8b9d8a9-d8bad8b1d98ad8a8d8a9-d8aad8b9d8b1d982d984-d8add8b1d983d8a9-20-d981d8a8d8b1.pdf>.
[74] كما جاء في شهادة النشطاء بمدينة الدار البيضاء والرباط، لجنة الإبداع لم تستمر طويلاً بتنسيقية الحركة بالرباط على عكس تنسيقية الحركة بمدينة الدار البيضاء.
[75] استقينا هذه المعلومات من المنسق بين المجلس الوطني للدعم وتنسيقية حركة 20 فبراير بمدينة الرباط، الناشط التهامي حمداش.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.