حرب الإبادة الجماعية في غزة

لم تبدأ الحرب في 7 تشرين أول/أكتوبر 2023، بل هي حرب تطهير عرقي مستمرة منذ ثمانية عقود يشنها الصهاينة وحلفائهم على الشعب الفلسطيني مستخدمين كل أدوات القتل والتهجير والتدمير والحصار. أما العدوان الأخير على قطاع غزة ، والذي وصل إلى إبادة جماعية، فهو فصل آخر من حرب التطهير العرقي لكنه أكثر كثافة وهمجية ووحشية مقارنة بكل حروب القرن الواحد والعشرين.

تستعرض هذه الصفحة بعض الاحصائيات والمعلومات الموثّقة المُعلنة عن الحرب الدائرة والعدوان على غزة المستمر منذ السابع من تشرين أول/أكتوبر 2023 مع توضيح مصدر المعلومات.

الأرقام أدناه لليوم 265 من العدوان- الخميس في 27 حزيران/يونيو 2024 .. ونقوم بتحديثها كل بضعة أيام

مصدر الأرقام: المكتب الإعلامي الحكومي في غزة

37765

شهيد

10538

شهيدة من النساء

500

شهيد من الطواقم الطبية

15882

شهيد من الأطفال

10000

مفقود

74

شهيد من الدفاع المدني

33

طفل استشهدوا نتيجة المجاعة

86429

جريح

152

شهيد من الصحفيين

12000

جريح بحاجة للسفر لإنقاذ الحياة

17000

طفل لا يرافقه والديه أو أحدهما

10000

مريض سرطان بحاجة للعلاج

1,660,492

مصاب بالأمراض المعدية نتيجة النزوح

350 ألف

مريض مزمن لا يحصلون على أدويتهم

2 مليون

نازح

لا تقتصر إعتداءات الإحتلال على البشر بل تطال مختلف مظاهر العمران والحضارة كذلك. إذ يستبيح الإحتلال مختلف مباني الدولة وممتلكات المدنيين ودور العبادة والمؤسسات الصحية والمباني الأثرية.

مصدر الأرقام: المكتب الإعلامي الحكومي في غزة

195

مقراً حكومياً دمره الإحتلال

3

كنائس دمرها الإحتلال

97

مستشفاً ومركزاً صحياً أخرجها الإحتلال عن الخدمة

435

مدرسة وجامعة دمرها الإحتلال كلياً أو جزئياً

817

مسجداً دمره الإحتلال كلياً أو جزئياً

131

سيارة إسعاف استهدفها الإحتلال

430 ألف

وحدة سكنية دمرها الإحتلال كلياً أو جزئياً

161

مؤسسة صحية استهدفها الإحتلال

206

موقع تراثي دمره الإحتلال

الحرب لم تبدأ في 7 تشرين أول/ أكتوبر 2023

نستعين ببعض الرسوم البيانية التي تحكي عن الانتهاكات اليومية للإحتلال
المصدر www.visualizingpalestine.org