المصادر:
نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 557 في تموز/يوليو 2025.
أحمد عدنان الميالي: كلية العلوم السياسية، جامعة بغداد.
حسين عدنان هادي: كلية القانون، جامعة بغداد.
[1] Slavoj Žižek, «Whither Zionism? In Order to Resolve the Israeli-Palestinian Conflict: We Should Not Dwell in Ancient Past We Should Forget it,» In the Setimes, 2 March 2015, <https://inthesetimes.com/article/slavoj-zizek-zionism>.
[2] جاك دريدا، قوة القانون: الأساس الروحي للسلطة، ترجمة محمد الشقيق (اللاذقية: دار الحوار للنشر والتوزيع، 2019)، ص 103.
[3] حنة أرندت، في العنف، ترجمة إبراهيم العريس، ط 2 (بيروت: دار الساقي، 2015)، ص 252.
[4] المصدر نفسه، ص 69.
[5] Steven Shakespeare, «Thinking about «Fire»: Derrida and Judaism,» Literature and Theology, vol. 12, no. 3 (September 1998), p. 248.
[6] نعوم تشومسكي وإيلان بابيه، عن فلسطين، ترجمة عادل سالم الشهاب، ط 3 (الرياض: منشورات جدل، 2024)، ص 64.
[7] المصدر نفسه، ص 96.
[8] Noam Chomsky, Joel Wainwright and Oded Nir, ««There Are Always Grounds for Seeking a World That Is More Free and More Just: An Interview with Noam Chomsky on Israel, Palestine, and Zionism,» Rethinking Marxism: A Journal of Economics, Culture and Society, vol. 30, no. 3 (2018), p. 359.
[9] جوديث بتلر، مفترق طرق: اليهودية ونقد الصهيونية، ترجمة نور الحريري (بيروت: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2017)، ص 332.
[10] ياكوف م. رابكن، المناهضة اليهودية للصهيونية، ترجمة دعد قناب عائدة (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2006)، ص 185.
[11] Richard Landes, «Proud to be Ashamed to be a Jew: On Jewish Self-Criticism and Its Pathologies,» ISGAP Working Paper Series (Institute for the Study of Global Antisemitism and Policy), no. 9 (April 2015), p. 4.
[12] Ibid., p. 17.
[13] بتلر، مفترق طرق: اليهودية ونقد الصهيونية، ص 119 – 120.
[14] أرندت، في العنف، ص 78.
[15] دريدا، قوة القانون: الأساس الروحي للسلطة، ص 103.
[16] Robert Eisen, The Peace and Violence of Judaism: From the Bible to Modern Zionism (New York: Oxford University Press, 2011), p. 163.
[17] Ibid., p. 142.
[18] Mark Juergensmeyer, Margo Kitts, and Michael Jerryson, eds., The Oxford Handbook of Religion and Violence (New York: Oxford University Press, 2015), p. 91.
[19] Eisen, Ibid., p. 190.
[20] Juergensmeyer, Kitts, and Jerryson, eds., Ibid., p. 79.
[21] رابكن، المناهضة اليهودية للصهيونية، ص 161.
[22] المصدر نفسه، ص 183.
[23] Eisen, The Peace and Violence of Judaism: From the Bible to Modern Zionism, p. 157.
[24] رابكن، المصدر نفسه، ص 139.
[25] حسام گصاي، الأصولية اليهودية والأصولية الصهيونية: جدلية الدين اليهودي والدين العبري (بيروت: منتدى المعارف، 2022)، ص 189.
[26] جلعاد عتسمون، من التائه: دراسة في سياسة الهوية اليهودية، ترجمة حزامة حبايب (بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 2012)، ص 181.
[27] الكتاب المقدس، «سفر صموئيل الأول،» الأصحاح 15، الآية 3.
[28] المصدر نفسه، «سفر حزقيال،» الأصحاح 9، الآية 6.
[29] المصدر نفسه، «سفر العدد،» الأصحاح 31، الآية 10.
[30] المصدر نفسه، «سفر إرميا،» الأصحاح 48، الآية 10.
[31] المصدر نفسه، «سفر التثنية،» الأصحاح 20، الآيات 16 – 17.
[32] عمر أمين مصالحة، التلمود المرجعية اليهودية للتشريعات الاجتماعية (عمّان: دار الجليل، 2006)، ص 115.
[33] علي خليل، اليهودية بين النظرية والتطبيق: مقتطفات من التلمود والتوراة (دمشق: اتحاد الكتاب العرب، 1997)، ص 42.
[34] ظفر الإسلام خان، التلمود تأريخه وتعاليمه، ط 2 (بيروت: دار النفائس للطباعة والنشر والتوزيع، 1972)، ص 35.
[35] Gideon Aran and Ron Hassner, «Religious Violence in Judaism: Past and Present,» Terrorism and Political Violence, vol. 25, no. 3 (2013), p. 393.
[36] Ibid., p. 393.
[37] رابكن، المناهضة اليهودية للصهيونية، ص 139.
[38] جياني فاتيمو، «كيف تصبح مناهضاً للصهيونية،» ترجمة روبرت ت. فالغنتي، في: مجموعة مؤلفين، تفكيك الصهيونية: نقد ميتافيزيقيا سياسية، تحرير جياني فاتيمو ومايكل ماردر؛ ترجمة عدنان حسن (الدوحة: منتدى العلاقات العربية والدولية، 2015)، ص 55.
[39] بتلر، مفترق طرق: اليهودية ونقد الصهيونية، ص 11.
[40] جوديث بتلر، «هل اليهودية هي الصهيونية؟: أو أرندت ونقد الدولة القومية،» في: مجموعة مؤلفين، تفكيك الصهيونية: نقد ميتافيزيقيا سياسية، ص 61.
[41] Eisen, The Peace and Violence of Judaism: From the Bible to Modern Zionism, p. 163.
[42] Ibid., p. 163.
[43] Aran and Hassner, «Religious Violence in Judaism: Past and Present,» p. 361.
[44] بتلر، مفترق طرق: اليهودية ونقد الصهيونية، ص 97.
[45] عبير سهام العبيدي، «الفكر السياسي لجماعة ناطوري كارتا،» مجلة الدراسات الفلسطينية، العدد 15 (حزيران/يونيو 2012)، ص 228.
[46] رابكن، المناهضة اليهودية للصهيونية، ص 169.
[47] أبراهام ملستر، صنع معاداة السامية أو تحريم نقد إسرائيل، ترجمة سميرة خضر (بيروت: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2022)، ص 86.
[48] رابكن، المناهضة اليهودية للصهيونية، ص 304.
[49] بتلر، مفترق طرق: اليهودية ونقد الصهيونية، ص 55.
[50] ملستر، صنع معاداة السامية أو تحريم نقد إسرائيل، ص 108.
[51] إيلان هاليفي، رهاب الإسلام ورهاب اليهودية: الصورة في المرآة، ترجمة سناء الصاروط (الدوحة؛ بيروت: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2017)، ص 96.
[52] بتلر، «هل اليهودية هي الصهيونية؟: أو أرندت ونقد الدولة القومية،» ص 117.
[53] أوري بن اليعازر، حروب إسرائيل الجديدة، ترجمة سعد عياش (رام الله: المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية، 2017)، ص110.
[54] مجدي حماد، السلام الإسرائيلي: استراتيجية الهيمنة (بيروت: مركز باحث للدراسات، 2011)، ج 1، ص 153.
[55] عتسمون، من التائه: دراسة في سياسة الهوية اليهودية، ص 197.
[56] بتلر، مفترق طرق: اليهودية ونقد الصهيونية، ص 271 و275.
[57] أ. لياكوس، «مثلث المشكلة اليهودية،» مدارات غربية، العدد 5 (كانون الثاني/يناير – شباط/فبراير 2005)، ص 52.
[58] أرندت، في العنف، ص 21.
[59] عتسمون، من التائه: دراسة في سياسة الهوية اليهودية، ص 215.
[60] المصدر نفسه، ص 214.
[61] ملستر، صنع معاداة السامية أو تحريم نقد إسرائيل، ص 106.
[62] مايكل ماردر، «المجاز المرسل الصهيوني،» في: مجموعة مؤلفين، تفكيك الصهيونية: نقد ميتافيزيقيا سياسية، ص 265.
[63] بتلر، مفترق طرق: اليهودية ونقد الصهيونية، ص 307.
[64] عتسمون، من التائه: دراسة في سياسة الهوية اليهودية، ص 225.
[65] Gilad Hirschberger, Tom Pyszczynski and Tsachi Ein-Dor, «An Ever-dying People: The Existential Underpinnings of Israelis’ Perceptions of War and Conflict,» Les Cahiers Internationaux de Psychologie Sociale, vol. 3, no. 87 (2010), p. 423.
[66] مارسيلو سفيرسكي، ما بعد إسرائيل نحو تحول ثقافي، ترجمة سمير عزت؛ مراجعة وتدقيق حسام موصللي (ميلانو: منشورات المتوسط، 2016)، ص 24.
[67] «An Interview with Professor Jacques Derrida,» Interviewer Michal Ben-Naftali; Translated from French by Moshe Ron, Ecole des Hautes Etudes en Sciences Sociales (8 January 1998), p. 27.
[68] إيمانويل هيمان، الأصولية اليهودية، ترجمة سعد الطويل؛ مراجعة جمال أحمد الرفاعي (القاهرة: الهيئة العامة المصرية الكتاب، 1998)، ص 181.
[69] شبتاي تبيت، بن غوريون والعرب، ترجمة غازي السعدي (عمّان: دار الجليل للنشر، 1987)، ص 280.
[70] يوسي ميلمان، الإسرائيليون الجدد: مشهد تفصيلي لمجتمع متغير، ترجمة مالك فاضل البديري (عمّان: الأهلية للنشر والتوزيع، 1993)، ص 56.
[71] باروخ كيمرلنغ، «السلام القائم على القوة،» مجلة الدراسات الفلسطينية، السنة 4، العدد 16 (خريف 1993)، ص 131.
[72] كلايف جونز، «اللاهوت الإيديولوجي لليمين الإسرائيلي،» مدارات غربية، العدد 5 (كانون الثاني/يناير – شباط/فبراير 2005)، ص 63.
[73] أبراهام بورغ، لننتصر لهتلر، ترجمة بلال ظاهر وسليم سلامة؛ مراجعة وتقديم أنطوان شلحت (رام الله: المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية، 2010)، ص 286.
[74] عقل صلاح وكميل أبو حنيش، إسرائيل دولة بلا هوية (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2021)، ص 97.
[75] جوني منصور وفادي النحاس، المؤسسة العسكرية في إسرائيل: تاريخ، واقع استراتيجيات وتحولات (رام الله: المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية، 2009)، ص 433 و447.
[76] صلاح وأبو حنيش، المصدر نفسه، ص 97.
[77] عبير سهام مهدي، التعصب في الفـكـر الصهيوني المعاصر (عمّان: دار الجنان للنشر والتوزيع، 2012)، ص 162.
[78] Yoav Peled and Horit Herman Peled, «Post-Post-Zionism,» New Left Review, no. 67 (January-February 2011), p. 101.
[79] Ibid., p. 101.
[80] تشومسكي وبابيه، عن فلسطين، ص 66.
[81] المصدر نفسه، ص 66.
[82] المصدر نفسه، ص 198.
[83] رابكن، المناهضة اليهودية للصهيونية، ص 183.
[84] Jan Selby, «Post-Zionist Perspectives on Contemporary Israel,» New Political Economy, vol. 10, no. 1 (March 2005), p. 116.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.